الصفحه ٥٧ : أصحاب الوحي إذا حاولوا بيان حقائق العوالم التي
فوق عالمنا هذا ، فإنهم يعبرون عن تلك الحقائق بنفائس جواهر
الصفحه ٦٦ : المسيح : ( إن
الله ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم ) وكما قال رسول الله صلىاللهعليهوآله بلسان الوحي
الصفحه ٩٣ : ما نتصوره
من المصاديق الممكنة ، بل هو شيء لا كالأشياء ، وعالم لا كالعلماء ، وحي لا
كالأحياء ، وقادر
الصفحه ١٤٩ : صلىاللهعليهوآله
إذا أنزل عليه الوحي؟ فقال : ذاك إذا لم يكن بينه وبين الله أحد ، ذاك إذا تجلى
الله له ، قال : ثم
الصفحه ١٦٣ : ويوفقهم ويمدهم بالخواطر الصادقة ثم خلق
الروح الأمين الذي نزل على أنبيائه بالوحي منه عزوجل ، وقال لهما
الصفحه ١٧٤ : إلا بالله تبارك وتعالى ، والله نور لا
ظلام فيه ، وحي لا موت له ، وعالم لا جهل فيه ، وصمد لا مدخل فيه
الصفحه ٢٥٨ : وكتاب الله ووحي الله وتنزيله ، وهو الكتاب
العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من
الصفحه ٢٥٩ : الله ولو كره الكافرون والجاهلون.
قال مصنف هذا الكتاب : قد جاء في الكتاب
أن القرآن كلام الله ووحي
الصفحه ٢٦٨ : .
٢ ـ ليس في أكثر
النسخ الباقي وبديع السماوات والأرض في تفسير الباء ، وحي حق حليم في تفسير الحاء
، والذي
الصفحه ٤٦٢ :
أنا أخبرك به ، أما
قوله : جاء النور من جبل طور سيناء فذلك وحي الله تبارك وتعالى الذي أنزله على
الصفحه ٥١٢ : س ١ ـ ٣.
وجوب الاقتصار في تسميته تعالى وصفه
بما عن طريق الوحي : ص ٥٥ س ٦ ، ٧. ص ٦١ س ٦. ص ١١٤ س ٢ ، ٣. ص ٤٥١
الصفحه ٥٢١ : الأشياء قبل ايجادها : ص ٣٦٨ س
١٩ ، ٢٠. ص ٣٧٦ س ٢١. ص ٤٠٢ س ١٧.
امور من النبوة والوحي : ص ٣٣
الصفحه ٥٢٢ : : ص ٧٢ س ٤.
غشية رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عند الوحي هي تجليه تعالى له : ص ١١٥
س ٢٦