الصفحه ٢٢٥ :
بلغ مد أحدهم ولا
نصيفه» (١)
، ما صحّة هذا الحديث؟ ومَن هو الذي رواه من الصحابة؟
ج : روى هذا
الصفحه ٦٤ :
الأبرار ، الذي التزم
فيه بالصحّة (١)
، محمّد بن يوسف الكنجي في كفاية الطالب (٢)
، ابن الجزري في
الصفحه ١٠٩ :
س : نشكركم على جهودكم العظيمة ، ما
الدليل على صحّة قضية كسر ضلع الزهراء عليهاالسلام؟
ج : إنّ الدليل على
الصفحه ١١١ :
منهم.
ثمّ لا يخفى عليكم أننّا لا نحتاج في
إثبات هذه القضايا إلى صحّة السند ، بل يكفي الوثوق بصدورها
الصفحه ٩٨ : العقيدة ، وصحّة العقيدة تمنع من الخلود ، فلا تضرّ سيئته كلّ الضرر ، وبغضه
يفسدها ، وفسادها يوجب الخلود
الصفحه ١٣٠ : الكلام رأي بعض علماء
الشيعة ، كالأربلي صاحب كشف الغمّة والسيّد ابن طاووس والشيخ المفيد ، فما مدى
صحّة هذا
الصفحه ١٣٢ :
عليهما السلام؟
ج : الظاهر أنّ الإمام الرضا عليهالسلام يقصد بكلامه هذا ـ
على فرض صحّة الرواية سنداً
الصفحه ١٩٢ : تعالى.
وإنّما الخلاف بينهم : في أنّه يوجد لا
محالة ، أو ليس كذلك ، ولا يخالف في صحّة
الصفحه ١٩٥ :
«الإيقاظ من الهجعة
بالبرهان على الرجعة» اثني عشر دليلاً على صحّة الاعتقاد بالرجعة ، وأهمّ ما
الصفحه ٢٥٣ : الله
ورسوله صلىاللهعليهوآله
س : نشكركم على جهودكم العظيمة ، ما مدى
صحّة لعن الصحابة ، وهل هي جائزة
الصفحه ٢٨٣ :
حسين الطباطبائي ، (ت ١٤٠٢ هـ) ، قم ، مؤسّسة النشر الإسلامي.
١٩٣ ـ نزل الأبرار بما صحّ في مناقب أهل
الصفحه ٦٧ :
كتابه المعد لذكر حديث الثقلين وحديث السفينة ، قد ذكر من طرق أهل السنّة مع تعيين
مواضع مصادر الحديث ما
الصفحه ٦٩ :
حديث المؤاخاة
* تواتر الحديث وكثرة رواته من أهل
السنّة
* إثبات الحديث إمامة عليّ عليهالسلام
الصفحه ٥٥ :
حديث اثني عشر خليفة
* لا ينطبق الحديث إلّا على أئمّة
الشيعة
* معنى كون الدين عزيزاً بوجود
الصفحه ٧٧ :
حديث الثقلين
* مصادر الحديث في كتب أهل السنّة
* شمول الحديث لبقية الأئمّة عليهمالسلام غير