الصفحه ١٩١ :
أكله محرّم.
والواقع والحقيقة أنّ المذبوح ذُبح لله
تعالى وبالطريقة الشرعيّة الجائزة ، من التسمية
الصفحه ٢٢٣ : ، ومجانب للواقع ،
فليس الأمر كما تتصوّرين ، أو يتصوّره البعض ، فالشيعة يقولون في حقّ الصحابة ما
يلي :
إنّ
الصفحه ٢٢٦ :
ومبتدعها
س : لماذا لا نصلّي التراويح مثل أهل
السنّة؟
ج : نعلمك بأنّ صلاة التراويح في الواقع
هي صلاة
الصفحه ٢٣٢ :
العقوبة هي الضرب والألم الواقعان على سبيل الاستخفاف والإهانة ، وكيف يكون من
تعبّدنا الله فيه بنهاية
الصفحه ١٠٥ : والمارقين ، فأمّا القاسطون فأهل
الشام ، وأمّا الناكثون فذكرهم ، وأمّا المارقون فأهل النهروان» (٢).
٨ ـ روى
الصفحه ٢٣٣ :
تَأْوِيلَهُ إلّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ﴾ (٣).
أمّا قوله عزّ وجلّ في آدم عليهالسلام : ﴿وَعَصَى
الصفحه ٧٧ : » ، وأُخرى لفظة : «كتاب الله ... وأهل بيتي»
، ومرّة ثالثة لفظة : «كتاب الله وسنّتي».
أمّا بلفظة : «كتاب
الصفحه ٩٠ : بنتاً غير فاطمة
الزهراء عليهاالسلام
، وأمّا رقية وزينب فهما إمّا ابنتا هالة أُخت خديجة ، حيث تكفّلهما
الصفحه ١٣٤ : الأئمّة عليهمالسلام
أجمع ، فضلاً عن الإمام الهادي عليهالسلام
بذاته.
أمّا بالنسبة إلى الخاصّة فلا مجال
الصفحه ٢١٠ : ظلمهم عليهمالسلام لا تشمله الشفاعة ،
وأمّا من ظلم شيعتهم لتشيّعهم فهو ناصبي فلا تشمله أيضاً ، وإن لم
الصفحه ١٤ : ، ونرى الحيوان يُخلق من حيوانين ، و... أمّا
قبل ذلك فلم نرَ شيئاً ، فإنّ العمر لم يطل من قبل ...
إذاً
الصفحه ١٦ : إطلاقاً.
الزميل : مَن أين تقول هذا؟ ومَن علّمك؟
الطالب : أمّا مَن علّمني؟ فما أنت وهذا؟
وأنّا لا
الصفحه ٣٣ : لَهُ مُسْلِمُونَ﴾
(٢).
أمّا هذه الآية فتفضّل الأنبياء على بعض
: ﴿تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا
الصفحه ١٠٧ : الناكثون.
وأمّا القاسطون : فهم الجائرون عن سنن
الحقّ ، الجانحون إلى الباطل ، المعرضون عن اتّباع الهدى
الصفحه ١١٧ : عليّ الأكبر الشهيد ، الذي قُتل مع أبيه في كربلاء ، وأمّا الإمام زين العابدين
عليهالسلام
فهو عليّ