الصفحه ٦٥ :
الأستاذ أحمد فراج :
أرجو أن لا
يخوننى التعبير إذا قلت : كأنه يقرأ الآية دون أن يدرى.
الدكتور
الصفحه ٧٥ :
الأستاذ أحمد فراج :
ما معنى ننقصها
من أطرافها إذا؟
الدكتور زغلول النجار :
لقد ورد هذا
الصفحه ٨٣ : .
والمبهر فى هذا
القسم القرآنى تلك الصياغة المعجزة «بالبحر المسجور» لأنه نظرا لعدم وجود
الأوكسجين على قاع
الصفحه ٤٦ : وإغشاء النهار بالليل ، كناية ضمنية لطيفة عن دوران الأرض حول
محورها أمام الشمس ؛ لأنه لو لم تدر الأرض حول
الصفحه ٥٦ : والقمر أصبح حقيقة
علمية الآن ؛ لأنه ثبت بقياسات دقيقة للغاية أن القمر (الذى يبعد عنا فى المتوسط
حوالى ٤٠٠
الصفحه ٥٧ : :
والخسف هنا
بمعنى الاختفاء.
الدكتور زغلول النجار :
نعم الاختفاء
بمعنى ذهاب الضوء ؛ لأنه مع تباعد القمر
الصفحه ٦٤ : .
(الْجَوارِ الْكُنَّسِ) والكنّس هنا من الكنس ؛ لأنها حقيقة مكانس السماء. وأذهلنى
أن أجد عالما أمريكيّا يصف
الصفحه ٦٩ : الإعجاز التنبؤى للقرآن الكريم ؛
لأنها تخبر عن معركة لم تكن قد قامت بعد بين الفرس والروم ، وتخبر بأنها
الصفحه ٧٣ : بخار
الماء المندفع من فوهات البراكين فى درجات حرارة عالية ، وعاد إلى الأرض ماء طهورا
؛ لأن من بديع صنع
الصفحه ١٠ : والإسلامية بعادات أو بمنطق حب المحاكاة والتقليد لدى بعض الشرائح ، لقد
عادى الغرب الدين لأنه وقف عندهم في وجه
الصفحه ١٨ : الحضارة الإسلامية وفضلها على الغرب ما قالوا ما قالوه ..
ولا نجتزئ بهذا
المثال أو ذاك ؛ لأنه لا ينبغى
الصفحه ٢٥ : فهما عميقا فى إطارها اللغوى فقط ، بل
لا بدّ من توظيف المعارف العلمية الحديثة من أجل ذلك ؛ لأن فيها من
الصفحه ٣٣ : الأول الذى تحدث عنه علماء التفسير ؛ لأن كل نبى وكل رسول قد
أوتى من الكرامات ومن المعجزات ما يشهد له
الصفحه ٣٥ : من توظيف النظريات لأن
التفسير يبقى محاولة بشرية لحسن الفهم إن أصاب فيها المفسر فله أجران وإن أخطأ فله
الصفحه ٣٨ : من قبيل التنبيه للمسلمين خاصة وللناس عامة إلى أهمية الأمر
المقسم به ، لأن الله تعالى غنى عن القسم