الصفحه ٨٢ : صحيح لأن جليد
القطبين وجليد قمم الجبال إذا انصهر فإنه يؤدى حتما إلى إغراق الأرض ، وليس هذا من
قبيل
الصفحه ٦٦ : النجار :
كان علماء
التاريخ يشككون فى حقيقة «قوم عاد» لأنهم لم يجدوا لهم أثرا على الإطلاق ، وفى
رحلة من
الصفحه ٦٧ : أَخْزى وَهُمْ لا يُنْصَرُونَ) [فصلت : ١٥ ـ ١٦].
(وَاذْكُرْ أَخا عادٍ
إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ
الصفحه ٤٠ : الطيف الأحمر لأنه أقصر الأطياف.
وإذا كان مصدر
الضوء ثابتا تأتى هذه الحزمة متماثلة للأطياف السبعة
الصفحه ٥ : وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ) [يونس : ١٠١].
وأشهد أن سيدنا
ونبينا محمدا عبد الله ورسوله ، النبى
الصفحه ٦٨ : حُسُوماً فَتَرَى الْقَوْمَ فِيها صَرْعى كَأَنَّهُمْ
أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ* فَهَلْ تَرى لَهُمْ مِنْ
الصفحه ٧٠ : بقعة على سطح اليابسة انخفاضا على الإطلاق.
وحوض البحر
الميت هو المنطقة التى سكنها قوم لوط الذين عاقبهم
الصفحه ٤١ : : هل هذا يعنى أن النجوم تتباعد عنا؟ وإذا كانت تتباعد أين دور الجاذبية؟
ودار جدل طويل خلال النصف الأول
الصفحه ١٩ : قمة نهضتهم ، ثم آلت إلى أفول وذبول ، ولأنهم تعلموا من
الدين ذاته أن هناك شروطا للنهضة إذا التزموها
الصفحه ٥٩ :
مما يشهد للقرآن الكريم بالمعجزة العلمية لأن المنطق السوى يقول : هل كان
يستطيع أحد فى هذا الزمن
الصفحه ٦١ :
(وَإِذَا الْكَواكِبُ
انْتَثَرَتْ) [الانفطار : ٢] ويتحدث عن النجوم بأن نهايتها الانكدار والطمس
الصفحه ١٤ : والسلام.
ويقول بعضهم :
إذا كان القرآن يكشف في بعض آياته عن تلك الحقائق العلمية ، فهل نخرج بالقرآن عن
الصفحه ٣٦ : ء وإعادة الخلق (خلق الكون ، خلق الحياة ، خلق الإنسان
وإفناء كل ذلك وبعثه من جديد) لأن هذه القضايا لا تخضع
الصفحه ٣٩ : ، وإذا انبثق منه
الضوء فإنه يصلنا بعد أكثر من خمسين شهرا ، يكون النجم خلالها قد تحرك من مكانه
لمسافات
الصفحه ٥٠ : :
هنا وقفة ،
فكثير من الناس يدّعى أنه إذا أدركنا معدلات التغير الآنيّة فى الكون الملاحظ ،
فإنه قد يكون