الصفحه ٣٣٠ : في السجود ولا يبقى من كان يسجد
نفاقا ورياء إلا جعل الله ظهره طبقة واحدة هذا السجود امتحان من الله
الصفحه ٢٨١ : هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (٦) عَسَى اللهُ أَنْ
يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عادَيْتُمْ
الصفحه ٣٤٨ : اللهِ شَطَطاً (٤))
قوله عزوجل : (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِ) اختلف
الصفحه ٣١٥ : صلىاللهعليهوسلم (فَإِنَّ اللهَ هُوَ
مَوْلاهُ) أي وليه وناصره (وَجِبْرِيلُ) يعني وجبريل وليه وناصره أيضا وإنما
الصفحه ٤٠٥ : ) جمع علي من العلو ، وقيل هو موضوع على صفة الجمع لا
واحد له من لفظه وتقدم من حديث البراء المرفوع إن
الصفحه ٤٢١ : وسائد ومرافق مصفوفة ، بعضها جنب بعض أينما أراد
أن يجلس وليّ الله جلس على واحدة ، واستند إلى الأخرى
الصفحه ٣٧٨ : له ولأهله
رغيف واحد. فنزلت هذه الآية فيه ، وروي عن ابن عباس أنها نزلت في علي بن أبي طالب
رضي الله
الصفحه ٧١ :
الْيَوْمَ) أي يقول الله عزوجل في ذلك اليوم بعد فناء الخلق لمن الملك فلا أحد يجيبه
فيجيب نفسه تعالى فيقول
الصفحه ٤٢٨ : التوبة ، ومن أين له التوبة. (يَقُولُ يا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ
لِحَياتِي) أي قدمت الخير ، والعمل الصالح
الصفحه ٦ : فَاسْمَعُونِ) أي فاشهدوا لي بذلك قيل هو خطاب للرسل وقيل هو خطاب
لقومه فلما قال ذلك وثب القوم عليه وثبة رجل واحد
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوسلم فإذا هو متكئ على رمال حصير قد أثر في جنبه ، فقلت : أستأنس
يا رسول الله. قال : نعم فجلست ، فرفعت
الصفحه ٣٣٦ : ء حسابي لأنه لا طائل ولا حاصل له وإنما
كله عليه لا له (يا لَيْتَها كانَتِ
الْقاضِيَةَ) تمنى أنه لم يبعث
الصفحه ٧٨ : العلم بحاله ولهذا يقول له الذي يقتله ثم يحييه
ما ازددت فيك إلا بصيرة قوله «قلت يا رسول الله إنهم يقولون
الصفحه ١٣٦ : ؟ قال : ما صحبه منا أحد ولكنا كنا
مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ذات ليلة فقدناه فالتمسناه في الأودية
الصفحه ١٨٣ : في أعراضهم» أخرجه أبو داود وقال ميمون بن سيار بينا أنا نائم
إذا بجيفة زنجي وقائل يقول كل يا عبد الله