الصفحه ٦٠ : ) قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا
تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٤٦ : لَحَقٌّ تَخاصُمُ أَهْلِ النَّارِ (٦٤) قُلْ إِنَّما أَنَا مُنْذِرٌ وَما
مِنْ إِلهٍ إِلاَّ اللهُ الْواحِدُ
الصفحه ٥٢ : يَتَذَكَّرُ أُولُوا
الْأَلْبابِ (٩) قُلْ يا عِبادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ
أَحْسَنُوا
الصفحه ٥٣ : عِبادِ فَاتَّقُونِ (١٦))
قوله عزوجل : (قُلْ) يا محمد (إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ
أَعْبُدَ اللهَ مُخْلِصاً
الصفحه ١٢٧ : (٧) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلا تَمْلِكُونَ
لِي مِنَ اللهِ شَيْئاً هُوَ أَعْلَمُ
الصفحه ٣١٤ : صلىاللهعليهوسلم؟ قالت لا أدري ها هو ذا معتزل في هذه المشربة فأتيت
غلاما له أسود فقلت استأذن لعمر فدخل ثم خرج إليّ
الصفحه ٩١ : ادعاء ظن ضعيف قد لا يصيب وعلم الله تعالى هو العلم اليقين
المقطوع به الذي لا يشركه فيه أحد (وَيَوْمَ
الصفحه ٨٥ : عليه أحد حتى إذا فرغ قال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أقد فرغت يا أبا الوليد؟ قال : نعم ، قال
الصفحه ٢٨٩ : كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ وَاللهُ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (٥) قُلْ يا أَيُّهَا الَّذِينَ هادُوا
الصفحه ٣٢٠ : (فَاعْتَرَفُوا
بِذَنْبِهِمْ) هو في معنى الجمع أي بتكذيبهم الرسل وقولهم «ما نزل
الله من شيء» (فَسُحْقاً) أي بعدا
الصفحه ٨٢ : (٥) قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ أَنَّما
إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا
الصفحه ٢٩٠ :
الذين ظلموا أنفسهم بتكذيب آيات الله وأنبيائه (قُلْ) أي قل يا محمد (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ هادُوا إِنْ
الصفحه ٤٣٨ : القرآن (قُلْ يا عِبادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ) وإنا
الصفحه ١٩٦ :
تَذَكَّرُونَ) أي فتعلمون أن خالق الأزواج فرد لا نظير له ولا شريك
معه (فَفِرُّوا إِلَى
اللهِ) أي : قل يا محمد
الصفحه ٣٥٢ : والمرشد والمغوي هو الله تعالى. (قُلْ إِنِّي لَنْ
يُجِيرَنِي مِنَ اللهِ أَحَدٌ) أي لم يمنعني منه أحد إن