الصفحه ٢٩١ : نقيع الخضمات قلت له كم كنتم يومئذ؟ قال أربعون» أخرجه أبو داود وأما
أول جمعة جمعها رسول الله
الصفحه ٣١٢ : استأذنت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم في زيارة أبيها فأذن لها فلما خرجت أرسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٩٤ : ويدعوهم إلى الله يرجو إسلامهم
فقال ابن أم مكتوم : يا رسول الله أقرئني وعلمني مما علمك الله ؛ وجعل يناديه
الصفحه ٤٣٣ :
رجلين من مزينة أتيا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالا يا رسول الله أرأيت ما يعمل الناس اليوم
الصفحه ٤٣٨ : ، وروى البغوي بسنده عن ابن مسعود قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنا أهل البيت اختار الله لنا
الصفحه ٤٨٠ : كما جاء مبينا في الحديث (ق)
عن أنس قال «بينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ذات يوم بين أظهرنا إذ أغفى
الصفحه ١٠٩ : لِلْمُتَّقِينَ) يعني الجنة خاصة للمتقين الذين تركوا الدنيا.
عن سهل بن سعد
قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥٢ :
سورة الفتح
وهي مدنية (خ) «عن
أسلم أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يسير في بعض سفاره وعمر بن
الصفحه ١٥٦ :
فقد أبعد وقال غيره : الكنايات في قوله ويعزروه ويوقروه راجعة إلى الرسول صلىاللهعليهوسلم وعندها
الصفحه ١٨١ :
وقال الضحاك : نزلت
في وفد بني تميم الذين ذكرناهم وكانوا يستهزئون بفقراء أصحاب رسول الله
الصفحه ١٨٣ : فيه.
عن أبي هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال «أتدرون ما الغيبة؟ قلت الله ورسوله أعلم قال ذكرك
الصفحه ١٨٤ : سمرة بن
جندب قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «الحسب المال والكرم التقوى» أخرجه الترمذي وقال حديث
الصفحه ١٩١ : : «ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها» يعني بذلك
سنة الفجر ، عن ابن مسعود ، قال : «ما أحصى ما سمعت رسول
الصفحه ٢٤٢ : الكتاب الذي كتبه رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعمرو بن حزم «أن لا تمس القرآن إلا طاهرا» أخرجه مالك
مرسلا
الصفحه ٢٦٤ :
يَعْلَمُونَ) أي أنهم كذبة «نزلت في عبد الله بن نبتل المنافق وكان
يجالس رسول الله