الصفحه ١٣٤ : )
قال المفسرون :
لما مات أبو طالب عم رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكان في حياته يحوطه وينصره ويمنعه ممن
الصفحه ١٣٦ :
أظهروا؟ فقيل له : إن هؤلاء قوم من الزط. فقال : ما أشبههم بالنفر. الذين صرفوا
إلي رسول الله
الصفحه ١٨٥ : بن أبي وقاص قال : «أعطى رسول الله صلىاللهعليهوسلم رهطا وأنا جالس فترك رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٦ : صلىاللهعليهوسلم وعن أبي هريرة أيضا قال «بينما النبي صلىاللهعليهوسلم جالس وأصحابه إذ أتى عليهم سحاب فقال رسول
الصفحه ٣٥٣ : يعلمه وانفرد به (أَحَداً) أي من الناس ثم استثنى فقال تعالى : (إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ) يعني إلا
الصفحه ٣٥٦ : )
(خ) عن قتادة
قال «سئل أنس كيف كانت قراءة رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال كانت مدا ثم قرأ بسم الله
الصفحه ٣٦٠ : بإسناده عن أنس رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول «من قرأ خمسين آية في يوم أو ليلة لم
الصفحه ٤ : إلى الإيمان كالمضروب أمامه وخلفه بالأسداد ، وقيل حجبناهم
بالظلمة عن أذى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٩ : الصلاة والسلام فأخبره أنهم اتهموه وأنزل الله هذه
الآية فقال القوم يا رسول الله فإنا نشهد أنك صادق فنزل
الصفحه ١٤٩ :
وَشَاقُّوا
الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدى لَنْ يَضُرُّوا اللهَ شَيْئاً
الصفحه ١٥٠ :
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ) لما ذكر الله عزوجل الكفار بسبب مشاقتهم لرسول الله
الصفحه ١٥٧ : نَفْعاً بَلْ كانَ اللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً (١١) بَلْ ظَنَنْتُمْ
أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ
الصفحه ١٦١ :
وأموال فقسمها رسول الله صلىاللهعليهوسلم بينهم (وَكانَ اللهُ
عَزِيزاً) يعني منيعا كامل العزة غنيا عن
الصفحه ١٦٤ : انقطاع أبهري». فكان المسلمون يرون أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ماتت شهيدا مع ما أكرمه الله تعالى به من
الصفحه ٢٨٢ : أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وقال لما كاتب سهيل بن عمرو يومئذ كان فيما اشترط
سهيل بن عمرو عن