الصفحه ١٣٠ : أبي بكر اليقين والتصديق ، فكان لا يفارق النبي صلىاللهعليهوسلم في سفر ولا حضر ، فلما بلغ رسول الله
الصفحه ١٣١ : يدخلهم الجنة (الَّذِي كانُوا
يُوعَدُونَ) يعني في الدنيا على لسان الرسول صلىاللهعليهوسلم. قوله تعالى
الصفحه ١٣٨ :
الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً) الآية روى البغوي بسنده عن عائشة قالت : «قال لي رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٠ : على شاكر وإن تقتل تقتل ذا دم وإن كنت تريد المال فسل تعط منه
ما شئت فتركه رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٦ : في لهم
بمعنى الباء مجازة فأولى بهم طاعة الله وطاعة رسوله وقول معروف بالإجابة والمعنى
لو أطاعوا
الصفحه ١٤٨ : : «تلا رسول الله صلىاللهعليهوسلم أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها فقال شاب من
أهل اليمن : بل
الصفحه ١٦٩ : بعد الورود. وقوله : وكانت خزاعة عيبة ، نصح
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقال فلان عيبة نصح فلان إذا
الصفحه ١٨٨ : أن ينظف عنفقته روى البغوي بإسناد
الثعلبي. عن أبي أمامة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم كاتب
الصفحه ١٩٣ :
المغفرة (ق) عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ينزل ربنا كل ليلة إلى
الصفحه ١٩٤ : عباس
رضي الله عنهما : سماهم مكرمين لأنهم كانوا غير مدعوين (ق) عن أبي شريح العدوي قال
: قال رسول الله
الصفحه ١٩٦ : قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ قالُوا ساحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ (٥٢)
أَتَواصَوْا بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طاغُونَ
الصفحه ١٩٩ : المدينة لأكلم رسول الله صلىاللهعليهوسلم في أسارى بدر فدفعت له وهو يصلي بأصحابه المغرب وصوته
يخرج من
الصفحه ٢٠١ : علم الغيب وهو ما غاب عنهم حتى علموا أن ما يخبرهم
به الرسول من أمر القيامة والبعث باطل. وقيل : هو جواب
الصفحه ٢٠٣ : فيها وهو بالأفق الأعلى وذلك أن جبريل
عليه الصلاة والسلام كان يأتي رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠٦ : ) يعني رأى رسول الله صلىاللهعليهوسلم الآيات العظام وقيل : أراد ما رأى تلك الليلة في مسيره
ورجوعه وقيل