الصفحه ٣٦ : بإسناد الثعلبي عن أنس بن مالك قال
سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول إن داود النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٩ : لعدله. وعن الأوزاعي
مرفوعا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم «إن مثل عيني داود عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٤٣ :
المحققون أن سبب فتنته ما أخرجاه في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
قال : قال رسول الله
الصفحه ٤٦ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «أتاني ربي في أحسن صورة قال أحسبه قال في المنام فقال يا محمد هل تدري
الصفحه ٤٧ : الحلاج عن عبد الرّحمن بن عائش عن رجل من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ورواه جهضم بن عبد الله عن يحيى
الصفحه ٥٩ : عنه قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «إذا آوى أحدكم إلى فراشه فلينفض فراشه بداخلة إزاره فإنه لا
الصفحه ٧٥ : على إثبات عذاب القبر أعاذنا الله تعالى منه بمنّه وكرمه (ق) عن عبد الله بن
عمر أن رسول الله
الصفحه ٧٦ : لقومه تعلمون أنه أعور وأن الله ليس بأعور» (ق) عن أنس
رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٣ : عجزوا عن العمل والطاعة يكتب لهم الأجر كأصح ما كانوا يعملون فيه (خ) عن أبي
موسى الأشعري قال سمعت رسول
الصفحه ٩٧ : فِي
الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ) يعني لأنه لم يعمل لها ، عن أبي بن كعب رضي الله عنه
قال قال : رسول الله
الصفحه ١٠٠ :
الأشعري رضي الله عنه : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال «إن الله عزوجل يبسط يده بالليل ليتوب
الصفحه ١٠٤ : (فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ) يعني يوحي ذلك الرسول إلى المرسل إليه بإذن الله ما
يشاء وهذه الآية محمولة على
الصفحه ١١٤ : أَمْ أَبْرَمُوا أَمْراً) أي أحكموا أمرا في المكر بالرسول صلىاللهعليهوسلم (فَإِنَّا مُبْرِمُونَ) أي
الصفحه ١١٦ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم «إن الله تبارك وتعالى ينزل ليلة النصف من شعبان إلى سماء الدنيا فيغفر لأكثر
الصفحه ١٢٥ : عِلْمٍ) يعني لم يقولوه عن علم علموه (إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ) (ق) عن أبي هريرة قال : قال رسول الله