الصفحه ٤٥٠ : .
(فصل في فضل ليلة القدر وما ورد فيها)
(ق) عن أبي
هريرة رضي الله تعالى عنه قال : قال رسول الله
الصفحه ٤٥٣ : السّلاح على عاتقه في سبيل الله
ألف شهر ، فعجب رسول الله صلىاللهعليهوسلم لذلك ، وتمنى ذلك لأمته فقال
الصفحه ٤٥٩ :
هذه الآية (يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ
أَخْبارَها) قال أتدرون ما أخبارها قالوا الله ورسوله أعلم ، قال
الصفحه ٤٦٤ : قال : انتهيت إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو يقرأ هذه الآية (أَلْهاكُمُ
التَّكاثُرُ) «فقال يقول
الصفحه ٤٨٣ : دليل لمن يقول أن سورة الكوثر مدنية وهو الأظهر لقوله بينا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بين أظهرنا إذا
الصفحه ٤٩٥ : الْحَطَبِ) قيل كانت تحمل الشّوك ، والحسك والعضاه باللّيل ، فتطرحه
في طريق رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٠١ : صلىاللهعليهوسلم ، ومنها ما روي عن عبيد بن رفاعة الزرقي «أن أسماء بنت
عميس قالت يا رسول الله إن ولد جعفر تسرع إليهم
الصفحه ٥٠٤ : مرات» عن عائشة رضي الله عنها «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات
الصفحه ٥ : ، فقال الملك للرسولين إن قدر
إلهكما الذي تعبدانه على إحياء ميت آمنا به وبكما قالا إلهنا قادر على كل شي
الصفحه ٨ : ذر حين غربت الشمس «أتدري أين تذهب الشمس» قال
الله ورسوله أعلم قال «إنها تذهب حتى تسجد تحت العرش
الصفحه ٩ : البخاري وهو طرف من حديث. ولمسلم من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص
رضي الله عنهما أن رسول الله
الصفحه ١٥ :
صَفًّا) قال ابن عباس هم الملائكة يصفون كصفوف الخلق في الدنيا
للصلاة (م) عن جابر بن سمرة قال : قال رسول
الصفحه ٢٢ : إسماعيل ، وكلا القولين يروى عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم واحتج من ذهب إلى أن الذبيح إسحاق بقوله تعالى
الصفحه ٢٨ : الزيادة
فقال ابن عباس كانوا عشرين ألفا ، ويعضده ما روي عن أبي بن كعب رضي الله عنه قال «سألت
رسول الله
الصفحه ٣٠ : (ق) عن أنس
رضي الله عنه «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم غزا خيبر فلما دخل القرية قال الله أكبر خربت خيبر