الصفحه ٣٤٨ : . قال ابن
عباس «ما قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن الجن ولا رآهم ، انطلق رسول الله
الصفحه ٣٤٩ : وبين استراق السمع ، صادف
هؤلاء النفر رسول الله صلىاللهعليهوسلم يصلي بأصحابه وعلى هذا فهو
الصفحه ٣٦٢ : «ثم حمي الوحي بعد وتتابع» فالصواب إن أول ما نزل من
القرآن على رسول الله صلىاللهعليهوسلم سورة
الصفحه ٣٦٤ : مشقة من العذاب لا راحة له فيها ، وعن أبي
سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٦٨ :
ليصبح عند رأس كل رجل منا كتاب منشور من الله أنك رسوله نؤمر فيه باتباعك ،
وقيل إن المشركين قالوا
الصفحه ٣٧٢ :
ثم إن علينا أن تقرأه ، قال فكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا أتاه جبريل بعد ذلك استمع ، فإذا
الصفحه ٣٧٥ : ) أي بقادر على إعادته بعد الموت عن أبي هريرة رضي الله
عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «من
الصفحه ٣٨٠ : أن رسول رب العزة من الملائكة لا يدخل عليه إلا
بإذنه وهو استئذان الملائكة عليهم وقيل معناه ملكا لا
الصفحه ٣٩٨ : فيها ، فإذا نظرت دفعها من ورائها ،
ويهيل عليها التراب حتى تستوي بالأرض ، عن ابن مسعود قال : قال رسول
الصفحه ٣٩٩ : : (إِنَّهُ) يعني القرآن (لَقَوْلُ رَسُولٍ
كَرِيمٍ) يعني جبريل عليه الصلاة والسلام والمعنى أن جبريل نزل
به عن
الصفحه ٤٠٣ : قدم
رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة كانوا من أخبث النّاس كيلا. فأنزل الله عزوجل : (وَيْلٌ
الصفحه ٤١١ : (وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ) يعني يوم القيامة (وَشاهِدٍ وَمَشْهُودٍ) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله
الصفحه ٤٣٤ : فساع في فكاك نفسه ، وساع في
عطبها روى أبو مالك الأشعري عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «كل
الصفحه ٤٣٥ : كتبت شقية أو سعيدة فقالوا : يا رسول الله أفلا نتكل على كتابنا
وندع العمل فقال اعملوا فكل ميسر لما خلق
الصفحه ٤٤٥ : صلىاللهعليهوسلم والمعنى فمن يكذبك أيها الرّسول بعد ظهور هذه الدّلائل
، والبراهين (أَلَيْسَ اللهُ بِأَحْكَمِ