الصفحه ٨٥ : يزيدون ويكثرون قالوا بلى يا أبا الوليد فقم إليه وكلمه
فقام عتبة حتى جلس إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٤ : فِي السَّعِيرِ) عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال «خرج
علينا رسول الله
الصفحه ٩٨ : (م). عن زيد بن
أرقم أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال «إني تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى
الصفحه ١٠١ : عَنْ
كَثِيرٍ) قال ابن عباس : لما نزلت هذه الآية قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «والذي نفسي بيده ما من
الصفحه ١٠٦ : إِلى
رَبِّنا لَمُنْقَلِبُونَ) أي لمنصرفون في المعاد (م) عن ابن عمر رضي الله عنهما «أن
رسول الله
الصفحه ١٤٤ : ) يعني فلم يؤمنوا ولم ينتفعوا بما سمعوا من رسول الله صلىاللهعليهوسلم (وَاتَّبَعُوا
أَهْواءَهُمْ) يعني
الصفحه ١٥٥ : حَكِيماً (٧) إِنَّا أَرْسَلْناكَ
شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً (٨) لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ١٩٧ :
مكة والأمم الخالية (مِنْ رَسُولٍ) يعني يدعوهم إلى الإيمان والطاعة (إِلَّا قالُوا ساحِرٌ أَوْ
الصفحه ٢٠٢ : هريرة
رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من جلس مجلسا فكثر فيه لغطه فقال قبل أن يقوم
الصفحه ٢٠٧ :
الدين فالحاصل أن الراجح عند أكثر العلماء أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأى ربه عزوجل بعيني رأسه ليلة
الصفحه ٢١٦ : الله بن مسعود : «أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قرأ والنجم فسجد فيها وسجد من كان معه غير أن شيخا من
الصفحه ٢١٨ : ) دليل على وجود هذه الآية العظيمة وقد كان ذلك في زمن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم والمعنى : وإن يروا آية
الصفحه ٢٣٠ : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول «من خاف أدلج ومن أدلج بلغ المنزل ألا إن سلعة
الله غالية ألا إن
الصفحه ٢٣٢ : . روى البغوي بإسناد الثعلبي عن أنس بن مالك
رضي الله عنه قال قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم هل جزا
الصفحه ٢٣٣ : تضاف إلى
القصور في الجنة. (ق) عن أبي موسى الأشعري أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال إن للمؤمن في