الصفحه ٣٢٢ : له أتدري
ما على ظهرك يا ليوثا من الأمم والدواب والشجر والجبال لو نفضتهم لألقيتهم على
ظهرك فهم ليوثا
الصفحه ٣٢٩ : بفتح الياء وضمها وقد تقدم تفسير كشف
الساق وقيل المراد بالساق في هذا الحديث نور عظيم. وورد ذلك في حديث
الصفحه ٣٦٦ : منها نذير فاتقوها وقيل هو صفة للنبي صلىاللهعليهوسلم ومعناه يا أيها المدثر قم نذيرا للبشر فأنذر
الصفحه ٣٧٤ : أتوعدني يا محمد والله ما
تستطيع أنت ولا ربك أن تفعلا بي شيئا وإني لأعز من مشى بين جبليها فلما كان يوم
بدر
الصفحه ٣٩٦ : امرأة أيبصر
أحدنا ، أو يرى بعضنا عورة بعض قال : يا فلانة لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه»
أخرجه التّرمذي
الصفحه ٤٣٦ : وهي تقول والله
لا أعتقهما أبدا فقال أبو بكر كلا يا أم فلان فقالت كلا أنت أفسدتهما فأعتقهما ، قال
فبكم
الصفحه ٤٤٣ :
ألا يا أيها
المرء
الذي الهم به
برح
وقد أنشد
بيتا لم
الصفحه ٤٧٠ : يا أيها الملك استبقني فإن بقائي خير لك من قتلي فاستحياه وأوثقه وكان
أبرهة رجلا حليما ، ثم سار حتى إذا
الصفحه ٤٨٤ : تعالى في ذلك ورد عليهم أشنع
رد فقال إن شانئك يا محمد هو الأبتر الضعيف الوحيد ، الحقير ، وأنت الأعز
الصفحه ٨ : ذر حين غربت الشمس «أتدري أين تذهب الشمس» قال
الله ورسوله أعلم قال «إنها تذهب حتى تسجد تحت العرش
الصفحه ١٥ :
صَفًّا) قال ابن عباس هم الملائكة يصفون كصفوف الخلق في الدنيا
للصلاة (م) عن جابر بن سمرة قال : قال رسول
الصفحه ٢٨ : الزيادة
فقال ابن عباس كانوا عشرين ألفا ، ويعضده ما روي عن أبي بن كعب رضي الله عنه قال «سألت
رسول الله
الصفحه ٣٠ : (ق) عن أنس
رضي الله عنه «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم غزا خيبر فلما دخل القرية قال الله أكبر خربت خيبر
الصفحه ٤٣ :
المحققون أن سبب فتنته ما أخرجاه في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
قال : قال رسول الله
الصفحه ٨٣ : عجزوا عن العمل والطاعة يكتب لهم الأجر كأصح ما كانوا يعملون فيه (خ) عن أبي
موسى الأشعري قال سمعت رسول