الصفحه ٢٠ :
بلغة أهل اليمن فأدخلهم أبو جهل بيته وقال يا جارية زقمينا فأتتهم بالزبد
والتمر فقال أبو جهل تزقموا
الصفحه ٢٥ : ذلك غضب واشتد غضبه
عليه وقال يا إلياس والله ما أرى ما تدعونا إليه إلا باطلا ، وهمّ بتعذيب إلياس
وقتله
الصفحه ٤٨ : ) أي تعظم (وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ
قالَ يا إِبْلِيسُ ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَ
الصفحه ٥٦ : سَلَماً
لِرَجُلٍ) أي خالصا له فيه ولا منازع ؛ والمعنى واضرب يا محمد
لقومك مثلا وقل لهم ما تقولون في رجل
الصفحه ٨٢ : (إِنَّنا عامِلُونَ) أي على ديننا (قُلْ) يا محمد (إِنَّما أَنَا بَشَرٌ
مِثْلُكُمْ) أي كواحد منكم (يُوحى
الصفحه ٨٧ : يقولون يا ربنا (أَرِنَا الَّذَيْنِ
أَضَلَّانا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ) يعنون إبليس وقابيل بن آدم الذي
الصفحه ٩١ : الشدة والفقر (فَذُو دُعاءٍ عَرِيضٍ) أي كثير (قُلْ) أي قل يا محمد لكفار مكة (أَرَأَيْتُمْ إِنْ
كانَ مِنْ
الصفحه ٩٥ : والمعنى قد وصيناه
وإياك يا محمد دينا واحدا (وَالَّذِي أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ) أي من القرآن وشرائع الإسلام
الصفحه ١٠٥ : ، والمعنى إن كذبتم يا أهل
مكة بالقرآن فإنه عندنا لعليّ أي رفيع شريف ، وقيل على علي جميع الكتب حكيم أي
محكم
الصفحه ١٢٤ : بَعْدِ
اللهِ أَفَلا تَذَكَّرُونَ (٢٣))
(ثُمَّ جَعَلْناكَ) يا محمد (عَلى شَرِيعَةٍ) أي على طريقة ومنهاج
الصفحه ١٢٧ : (قُلْ) يا محمد (إِنِ افْتَرَيْتُهُ
فَلا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللهِ شَيْئاً) أي لا تقدرون أن تردوا عني
الصفحه ١٩٠ : للنبي صلىاللهعليهوسلم أي : اصبر يا محمد على ما يقولون أي من كذبهم فإن الله
لهم بالمرصاد وهذا قبل
الصفحه ١٩٢ : لبعدها من الناس وجواب القسم قوله (إِنَّكُمْ) يعني يا أهل مكة (لَفِي قَوْلٍ
مُخْتَلِفٍ) يعني في القرآن وفي
الصفحه ٢٧٣ : ءٌ
مِنْكَ إِنِّي أَخافُ اللهَ رَبَّ الْعالَمِينَ (١٦))
(لَأَنْتُمْ) يعني يا معشر المسلمين (أَشَدُّ
الصفحه ٣٢١ : ) يا محمد لمشركي مكة الذين يتمنون هلاكك (أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللهُ
وَمَنْ مَعِيَ) أي من