الصفحه ٤١٧ : (غُثاءً) أي هشيما يابسا باليا كالغثاء الذي تراه فوق السيل. (أَحْوى) أي أسود بعد الخضرة ، وذلك أن الكلأ
الصفحه ٤١٨ :
صح من حديث عائشة رضي الله عنها. قال : «سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم رجلا يقرأ في سورة بالليل
الصفحه ٤٦٩ : ولظى ، وقيل
هو اسم للدركة الثانية منها وسميت حطمة لأنها تحطم العظام وتكسرها ، والمعنى يا
أيّها الهمزة
الصفحه ٤٧٧ : كسني يوسف
فاشتد عليهم القحط ، وأصابهم الجوع ، والجهد ، فقالوا : يا محمد ادع الله لنا فإنا
مؤمنون فدعا
الصفحه ٢٦ : سبع سنين وهو خائف مجهود يا إلياس ما هذا الحزن والجزع
الذي أنت فيه ألست أميني على وحيي وحجتي في أرضي
الصفحه ٧٣ : :
(وَقالَ الَّذِي آمَنَ
يا قَوْمِ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ الْأَحْزابِ (٣٠) مِثْلَ دَأْبِ
الصفحه ٣٨٩ : يَنْظُرُ الْمَرْءُ ما
قَدَّمَتْ يَداهُ وَيَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً (٤٠))
(يَوْمَ
الصفحه ٤٠١ : وَأَخَّرَتْ
(٥) يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (٦))
قوله عزوجل : (إِذَا السَّما
الصفحه ٦ : نصفين نصف لعياله ويتصدق بنصفه فلما
بلغه أن قومه كذبوا الرسل وقصدوا قتلهم جاءهم (قالَ يا قَوْمِ
الصفحه ٢٤ : عندها حتى أدرك الابن وهو يمشي على
أثر أبيه فقال له يا غلام هل تدري أن يذهب بك أبوك قال نحتطب لأهلنا من
الصفحه ٢٧٤ : انطلقوا
فوضعوا الجارية في صومعتها وقالوا يا برصيصا هذه أختنا أمانة عندك فاحتسب فيها ثم
انصرفوا فلما انفتل
الصفحه ٤٢٨ : التوبة ، ومن أين له التوبة. (يَقُولُ يا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ
لِحَياتِي) أي قدمت الخير ، والعمل الصالح
الصفحه ٣٣٧ : ) فَلا أُقْسِمُ بِما تُبْصِرُونَ (٣٨) وَما لا
تُبْصِرُونَ (٣٩) إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (٤٠) وَما
الصفحه ١٧٢ :
رَسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ
تَراهُمْ
الصفحه ٢١٧ : الْقَمَرُ) قيل : فيه تقديم وتأخير تقديره انشق القمر واقتربت
الساعة وانشقاق القمر من آيات رسول الله