الصفحه ٩ : البخاري وهو طرف من حديث. ولمسلم من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص
رضي الله عنهما أن رسول الله
الصفحه ٥٩ : عنه قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «إذا آوى أحدكم إلى فراشه فلينفض فراشه بداخلة إزاره فإنه لا
الصفحه ١١٦ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم «إن الله تبارك وتعالى ينزل ليلة النصف من شعبان إلى سماء الدنيا فيغفر لأكثر
الصفحه ١٤٨ : : «تلا رسول الله صلىاللهعليهوسلم أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها فقال شاب من
أهل اليمن : بل
الصفحه ١٦٩ : : حتى نزل بأقصى الحديبية بتخفيف الياء وتشديدها ، وهي قرية
ليست بالكبيرة سميت ببئر هناك عند مسجد الشجرة
الصفحه ١٩٣ : الدِّينِ) أي يقولون يا محمد متى يوم الجزاء يعني يوم القيامة
تكذيبا واستهزاء قال الله تعالى : (يَوْمَ هُمْ
الصفحه ١٩٤ : : (هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْراهِيمَ) يعني هل أتاك يا محمد حديث الذين جاءوا إبراهيم بالبشرى
فاستمع
الصفحه ١٩٦ :
تَذَكَّرُونَ) أي فتعلمون أن خالق الأزواج فرد لا نظير له ولا شريك
معه (فَفِرُّوا إِلَى
اللهِ) أي : قل يا محمد
الصفحه ٢١٩ : بالشم والوعيد بقولهم (لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يا نُوحُ
لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ)(فَدَعا) يعني نوحا
الصفحه ٣٠٧ : : نزلت في عوف بن مالك أسر ابن له يسمى مالكا فأتى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال يا رسول الله أسر العدو
الصفحه ٣٤٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «والذي نفسي بيده إنه ليخفف على المؤمن حتى يكون عليه
أخف من صلاة مكتوبة
الصفحه ٣٤٢ : قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وبصق يوما في كفه ووضع عليها إصبعه فقال «يقول الله عزوجل يا ابن
الصفحه ٣٥٩ : : يا رسول الله أينا ذلك الرجل فقال النبي صلىاللهعليهوسلم أبشروا فإن من يأجوج ومأجوج تسعمائة وتسعا
الصفحه ٤١٣ : فجزعت ، فقال
الصبي يا أماه قعي ولا تقاعسي وقيل كانت الأخدود ثلاثة واحدة بنجران باليمن ، والأخرى
بالشام
الصفحه ٤١٤ : كَفَرُوا) أي من قومك يا محمد. (فِي تَكْذِيبٍ) يعني لك وللقرآن كما كذب من كان قبلهم من الأمم ، ولم
يعتبروا