الصفحه ٣٦٧ : القسورة جماعة الرّماة لا واحد له من لفظه ، وهي
رواية عن ابن عباس وعنه أنها القناص وعنه قال : هي حبال
الصفحه ٣٧١ : الإنسان على نفسه عين بصيرة وفي رواية عن ابن عباس
بل الإنسان على نفسه شاهد فتكون الهاء للمبالغة كعلامة
الصفحه ٣٧٣ : الأمة على إثبات رؤية الله تعالى ، وقد رواها نحو من عشرين صحابيا عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وآيات
الصفحه ٣٧٨ : ، ومن نذر أن
يعصي الله فلا يف به» وفي رواية «فليطعه ولا يعصه» وعنها أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٣٨٢ : . الملائكة الذين
أرسلوا بالمعروف من أمر الله ، ونهيه وهذا القول رواية عن ابن مسعود فالعاصفات
عصفا يعني
الصفحه ٣٩٩ : تتأخر عن مطالعها ، والكنس معناه أنها لا ترى بالنهار ، وقيل
هي الظباء ، وهي رواية عن ابن عباس ، وأصل
الصفحه ٤٠٥ : فيه
، وقيل هو قائمة العرش اليمنى وقال ابن عباس في رواية عنه في الجنة ، وقيل هي سدرة
المنتهى ، وقيل
الصفحه ٤١٨ : فقال يرحمهالله لقد أذكرني كذا وكذا ، آية كنت أنسيتها من سورة كذا
وكذا» وفي رواية «كنت أسقطتهن من سورة
الصفحه ٤٢٤ : العماد لأنهم كانوا أهل عمد سيارة ، وهو قول
قتادة ومجاهد والكلبي ، ورواية ابن عباس. وقيل سموا ذات العماد
الصفحه ٤٢٨ : عند البعث
فيأمر الله الأرواح أن ترجع إلى أجسادها ، وهو قول عكرمة وعطاء والضحاك ورواية عن
ابن عباس
الصفحه ٤٣٩ : عائلا فأغنيتك؟ قلت بلى يا رب زاد في رواية «ألم أشرح لك صدرك ووضعت عنك
وزرك؟ قلت بلى يا رب».
فإن قلت
الصفحه ٤٤٦ : خديجة فيتزود لمثلها حتى جاءه الوحي» وفي رواية حتى فجأه الحق وهو في غار
حراء فجاءه الملك فقال اقرأ قال ما
الصفحه ٤٤٨ : ء بلغه كلا إن الإنسان ليطغى إلى قوله كلا لا تطعه قال : وأمره
بما أمره به زاد في رواية ، فليدع ناديه يعني
الصفحه ٤٥١ : عريش ، ولقد
رأيت على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين» ، وفي رواية نحوه إلا أنه قال «حتى إذا
كانت ليلة
الصفحه ٤٥٤ :
سورة لم يكن
وتسمى سورة
البينة وهي مدنية قاله الجمهور ، وفي رواية عن ابن عباس أنها مكية هي ثمان