الصفحه ٤٥٥ : كان يقول توبيخا ، وإلزاما قال الإمام فخر الدين : وحاصل هذا الجواب
يرجع إلى حرف واحد وهو أن قوله تعالى
الصفحه ٤٥٤ : حَتَّى
تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ (١) رَسُولٌ مِنَ اللهِ يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً
(٢) فِيها كُتُبٌ
الصفحه ٢٤١ : لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ (٧٧) فِي
كِتابٍ مَكْنُونٍ (٧٨) لا يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ (٧٩))
(فَسَبِّحْ
الصفحه ٢٤٢ : معناه لا يمسه إلا المطهرون من الأحداث والجنابات
وظاهر الآية نفي ومعناها نهي قالوا لا يجوز للجنب ولا
الصفحه ٣٩٢ : ))
قوله عزوجل : (هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ
مُوسى) يا محمد وذلك أنه صلىاللهعليهوسلم شق عليه حين كذبه قومه
الصفحه ٣٩٥ : ء
السابعة (مُطَهَّرَةٍ) يعني الصحف لا يمسها إلا المطهرون ، وهم الملائكة (بِأَيْدِي سَفَرَةٍ) قال ابن عباس
الصفحه ٣٩٤ : (١١) فَمَنْ
شاءَ ذَكَرَهُ (١٢) فِي صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ (١٣) مَرْفُوعَةٍ مُطَهَّرَةٍ (١٤)
بِأَيْدِي
الصفحه ٣٦٤ : من أمامه بسلاسل الحديد ، ويضرب من خلفه بمقامع من حديد فيصعدها في
أربعين عاما ، فإذا بلغ ذروتها أحدر
الصفحه ٢٩٥ : وخير الهدى هدى محمد وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة ثم يقول
أنا أولى بكل مؤمن من نفسه من ترك مالا
الصفحه ١١٢ : الإمام ليقدمه عيسى ويصلي
خلفه على شريعة محمد صلىاللهعليهوسلم ثم يقتل الخنازير ويكسر الصليب ويخرب البيع
الصفحه ٢٩٠ :
الذين ظلموا أنفسهم بتكذيب آيات الله وأنبيائه (قُلْ) أي قل يا محمد (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ هادُوا إِنْ
الصفحه ٢٢٣ : محمد
بن قتيبة في كتابه غريب الحديث ، وأبو المعالي إمام الحرمين في كتابه الإرشاد في
أصول الدين ، أن بعض
الصفحه ٢٩٤ : فيهم أبو بكر وعمر ، فنزلت هذه الآية فقال
النبي صلىاللهعليهوسلم والذي نفس محمد بيده لو تتابعتم حتى لا
الصفحه ٣٧٠ : يُرِيدُ الْإِنْسانُ لِيَفْجُرَ أَمامَهُ (٥))
(بَلى قادِرِينَ عَلى
أَنْ نُسَوِّيَ بَنانَهُ) ومعنى أيحسب
الصفحه ١٤٠ : رأى الإمام. ونقل صاحب الكشاف عن مجاهد
قال ليس اليوم من ولا فداء إنما هو الإسلام أو ضرب العنق ويجوز أن