الصفحه ٢٥٤ : صلىاللهعليهوسلم وهو قائم على المنبر يقول «إنما بقاؤكم فيمن سلف قبلكم من الأمم كما بين
صلاة العصر إلى غروب الشمس
الصفحه ٢٧٤ : في كل
أربعين يوما مرة ولا ينفتل عن صلاته إلا كذلك وربما مد إلى الثمانين فلما رأى
برصيصا اجتهاده
الصفحه ٤٧١ : الصّلاة والسّلام ، فإن يمنعه فهو بيته وحرمه وإن يخل بينه
وبين ذلك فو الله ما لنا به قوة قال فانطلق معي إلى
الصفحه ٨٤ : وجبال البرد وما لا يعلمه إلا الله تعالى وقيل أوحى إلى كل سماء ما
أراد من الأمر والنهي (وَزَيَّنَّا
الصفحه ١٣٥ :
رب المستضعفين ، وأنت ربي إلى من تكلني إلى بعيد يتجهمني ، أو إلى عدو
ملكته أمري إن لم يكن بك علي
الصفحه ٢٣٥ : الشمال وهم الذين يؤخذ بهم ذات الشمال إلى
النار وقال ابن عباس هم الذين كانوا على شمال آدم عند إخراج الذرية
الصفحه ٣٩٢ : إِلى
فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى (١٧) فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلى أَنْ تَزَكَّى (١٨) وَأَهْدِيَكَ
إِلى رَبِّكَ
الصفحه ٤٢٨ : (ارْجِعِي إِلى
رَبِّكِ) أي إلى ما وعد ربك من الجزاء والثواب ، قيل يقال لها
ذلك عند خروجها من الدنيا. قال عبد
الصفحه ٤٨٨ : قريش بني بكر
عليهم ثم انصرفوا راجعين إلى مكة ، وقد كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال للناس كأنكم
الصفحه ٤٨٩ : إنه الهلاك لقريش إلى
آخر الدهر. قال فجلست على بغلة رسول الله صلىاللهعليهوسلم البيضاء ، فخرجت عليها
الصفحه ٥ : الشيخ لهما من أنتما فقالا رسولا عيسى عليه الصلاة
والسلام ندعوكم من عبادة الأوثان إلى عبادة الرحمن فقال
الصفحه ٦١ : هذه الآية فكتبها عمر بن الخطاب رضي الله عنه بيده ثم بعث بها إلى عياش بن
أبي ربيعة والوليد بن الوليد
الصفحه ١٧٩ :
إلى محاسن الأعمال ومكارم الأخلاق (فَضْلاً مِنَ اللهِ) أي فعل ذلك بكم فضلا منه (وَنِعْمَةً) عليكم
الصفحه ٢٥٢ : عباده (الْحَمِيدُ) أي إلى أوليائه.
قوله عزوجل : (لَقَدْ أَرْسَلْنا
رُسُلَنا بِالْبَيِّناتِ) أي
الصفحه ٢٦٧ :
وأرادوا الفتك برسول الله صلىاللهعليهوسلم فأرسلت امرأة ناصحة من بني النضير إلى أخيها وهو رجل
مسلم من