الصفحه ٣٢١ : ) أمره بإضافة العلم إلى الله تعالى وتبليغ ما أوحي إليه (فَلَمَّا رَأَوْهُ) يعني العذاب في الآخرة على قول
الصفحه ٣٢٩ : صورة أي يصور ويظهر لهم من
صور ملائكته ومخلوقاته التي لا تشبه صفات الإله ليختبرهم وهذا آخر امتحان
الصفحه ٣٣٢ : معنى ليس مخالفا في نفسه ولا يؤدي إلى قلب حقيقة ولا إفساد دليل فإنه من مجوزات
العقول فإذا أخبر الشارع
الصفحه ٣٣٨ : أحد ردا على معناه (وَإِنَّهُ) يعني القرآن وذلك أنه لما وصفه بأنه تنزيل من رب
العالمين بواسطة جبريل إلى
الصفحه ٣٤٠ : (وَنَراهُ قَرِيباً) أي كائنا لا محالة لأن كل ما هو آت قريب ، وقيل الضمير
في يرونه بعيدا يعود إلى يوم كان
الصفحه ٣٤٧ : إلى نوح
فيقول له احذر هذا فإنه كذاب وإن أبي حذرنيه ، فيموت الكبير وينشأ الصغير على ذلك (وَلا يَلِدُوا
الصفحه ٣٦٣ : ء غير
محتاجين إلى الغيبة لطلب الكسب ، وقيل معنى شهودا أي رجالا يشهدون معه المحافل
والمجامع ، قيل كانوا
الصفحه ٣٦٦ : إضافة المشيئة إلى المخاطبين على سبيل
التهديد كقوله (اعْمَلُوا ما
شِئْتُمْ) وقيل هذه المشيئة لله تعالى
الصفحه ٣٧٩ :
قطعتها
والزمهرير ما زهر
والمعنى أن
الجنة ضياء لا يحتاج فيها إلى شمس وقمر (وَدانِيَةً
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٨٦ : استفهام ، ومعناه
التفخيم كقولك ، أي شيء زيد إذا عظمت شأنه ، وذلك أن النبي صلىاللهعليهوسلم لما دعاهم إلى
الصفحه ٣٨٨ :
هو إلا أنه إذا مضى حقب دخل حقب آخر ، ثم آخر إلى الأبد فليس للأحقاب عدة
إلا الخلود وروي عن عبد
الصفحه ٣٩٦ : يَفِرُّ
الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ وَصاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ) أي إنه لا يلتفت إلى واحد من
الصفحه ٤٠١ : ) أي أوجدك من العدم إلى الوجود (فَسَوَّاكَ) أي جعلك سويا سالم الأعضاء ، تسمع
الصفحه ٤١٧ : فهدى ، أي فعرف كيف يأتي الذكر الأنثى وقيل قدر مدة الجنين في الرحم وهداه
إلى الخروج منه ، وقيل قدر
الصفحه ٤١٩ : قوله قد أفلح من تزكى إلى هنا ، وهو
أربع آيات. (لَفِي الصُّحُفِ
الْأُولى) أي الكتب المتقدمة التي نزلت