الصفحه ٢٠٠ : ذرياتهم بإيمان ألحقنا بهم ذرياتهم
إلى آخر الآية.
عن علي قال : «سألت
خديجة النبي صلىاللهعليهوسلم عن
الصفحه ٢٠٩ : إن شاء في الدنيا والآخرة وإن شاء أمهله إلى الآخرة (وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّماواتِ) أي ممن يعبدهم
الصفحه ٢١٣ : إبراهيم (الَّذِي وَفَّى) يعني كمل وتمم مما أمر به وقيل : عمل بما أمر به وبلغ
رسالات ربه إلى خلقه وقيل وفي
الصفحه ٢١٧ : وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) إلى قوله (سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ) ولهما عن ابن مسعود. قال : «انشق القمر على عهد رسول
الله
الصفحه ٢٢٧ : الدنيا عرض فهو غير باق وما
ليس بباق فهو فان ففيه الحث على العبادة وصرف الزمن اليسير إلى الطاعة (وَيَبْقى
الصفحه ٢٣٠ :
تُكَذِّبانِ) فإن قلت هذه الأمور المذكورة في هذه الآيات من قوله : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها فانٍ) إلى
الصفحه ٢٦٥ : أبا بكر الصديق رضي الله تعالى عنه دعا ابنه يوم بدر إلى
البراز وقال يا رسول الله دعني أكن في الرعلة
الصفحه ٢٧٣ : الوحي فلحقه
جبريل عليهالسلام فدفعه إلى أقصى أرض الهند لإبليس أنا أكفيك أمره فانطلق
فتزين بزينة الرهبان
الصفحه ٢٨١ : عن خلقه (الْحَمِيدُ) أي إلى أهل طاعته وأوليائه فلما أمر الله المؤمنين
بعداوة الكفار عادى المؤمنون
الصفحه ٣٠١ : الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ
مِنْ أَزْواجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ) إلى آخر ثلاث آيات وهي ثماني عشرة آية ومائتان وإحدى
الصفحه ٣٠٢ : رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ
(١٢) اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ٣٠٨ : أهل
العلم إلى أن عدتها لا تنقضي حتى يعاودها الدم فتعتد بثلاثة أقراء وتبلغ سن
الآيسات فتعتد بثلاثة أشهر
الصفحه ٣١٢ : الْحَكِيمُ
(٢) وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ أَزْواجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا
نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ
الصفحه ٣١٥ : تُجْزَوْنَ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (٧) يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً
الصفحه ٣١٧ : تجد ألما وقيل رفع الله امرأة فرعون إلى الجنة فهي تأكل وتشرب فيها (وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ