الصفحه ٤٥٤ : الله وثالث
ثلاثة وغير ذلك ، والثاني المشركون أهل الأوثان الذين لا ينتسبون إلى كتاب الله ، فذكر
الله
الصفحه ٤٦٢ :
يتجه لجهة واحدة. بل كل واحدة تذهب إلى غير جهة الأخرى ، فدل بهذا التشبيه على أن
الخلق في البعث يتفرقون
الصفحه ٤٦٨ : للناس واللمزة الطعان في أنسابهم وحاصل هذه الأقاويل يرجع إلى أصل
واحد ، وهو الطعن وإظهار العيب وأصل الهمز
الصفحه ٤٦٩ : الْأَفْئِدَةِ) أي يبلغ ألمها ووجعها إلى القلوب ، والمعنى أنها تأكل
كل شيء حتى تنتهي إلى الفؤاد ، وإنما خص الفؤاد
الصفحه ٤٨٠ : في زمنه وبعده إلى يوم
القيامة.
وأولى الأقاويل
في الكوثر الذي عليه جمهور العلماء ، أنه نهر في الجنة
الصفحه ٤٨٦ : التّكرار يفيد التّوكيد ، وكلما كانت
الحاجة إلى التّوكيد أشد كان التكرار أحسن ، ولا موضع أحوج إلى التوكيد من
الصفحه ٥٠٤ : قال : «قيل يا رسول الله أي الأعمال أحب إلى
الله تعالى ، قال الحال المرتحل قيل ، وما الحال المرتحل قال
الصفحه ٤٠ : ردّوها عليّ
فأقبل يضرب سوقها وأعناقها بالسيف تقربا إلى الله تعالى وطلبا لمرضاته حيث اشتغل
بها عن طاعته
الصفحه ٤٤ : الأصفاد (هذا عَطاؤُنا) أي قلنا له هذا عطاؤنا (فَامْنُنْ) أي أحسن إلى من شئت (أَوْ أَمْسِكْ) أي عمن شئت
الصفحه ٥٦ : به منكوسا في النار مغلولة يداه
إلى عنقه وفي عنقه صخرة من كبريت مثل الجبل العظيم فتشعل النار في تلك
الصفحه ٦٦ : جنة لا توصف سعة وحسنا وزيادة على الحاجة فيتبوأ من جنته حيث يشاء ولا
يحتاج إلى غيره وقيل إن أمة محمد
الصفحه ٧٦ : آدم إلى قيام الساعة خلق أكبر من
الدجال» معناه أكبر فتنة وأعظم شوكة من الدجال (ق) عن ابن عمر رضي الله
الصفحه ٨١ : ) أي تحمل أثقالكم من بلد إلى بلد في أسفاركم وحاجاتكم (وَعَلَيْها وَعَلَى الْفُلْكِ
تُحْمَلُونَ) أي على
الصفحه ٨٩ : إلى ما لا ينبغي ومعنى الآية وإن صرفك الشيطان عما وصيت به من الدفع بالتي
هي أحسن (فَاسْتَعِذْ بِاللهِ
الصفحه ١٠١ : مِنْ مَحِيصٍ) يعني يعلم الذين يكذبون بالقرآن إذا صاروا إلى الله
تعالى ما لهم من مهرب من عذابه (فَما