الصفحه ٣٥٢ : ء على الجبهة وأشار
بيده إلى أنفه واليدين والركبتين وأطراف القدمين ولا نكفف الثياب ولا الشعر» كف
شعره
الصفحه ٣٥٣ : لما تميزت معجزة النبي عن غيرها ولا نسد الطريق
إلى معرفة الرسول من غيره فنقول الفرق بين معجزة النبي
الصفحه ٣٥٦ :
الآيات ومعانيها فعند الوصول إلى ذكر الله تعالى يستشعر بقلبه عظمة المذكور وجلاله
وعند ذكر الوعد والوعيد
الصفحه ٣٥٧ : الجرس وهذا أشده علي فيفصم
عني وقد وعيت ما قال ، وأحيانا يتمثل إلي الملك رجلا فيكلمني فأعي ما يقول. قالت
الصفحه ٣٥٩ : ، وقيل الهاء ترجع إلى الرّب سبحانه وتعالى أي بأمره وهيبته. (كانَ وَعْدُهُ مَفْعُولاً) أي كائنا لا محالة
الصفحه ٣٦٠ : المشقة ،
فخفف الله عنهم لذلك. روي عن ابن مسعود : قال «أيما رجل جلب شيئا إلى مدينة من
مدائن المسلمين صابرا
الصفحه ٣٧٥ : قرأ منكم (وَالتِّينِ
وَالزَّيْتُونِ) ، فانتهى إلى آخرها (أَلَيْسَ اللهُ
بِأَحْكَمِ الْحاكِمِينَ) فليقل
الصفحه ٣٨٥ :
قَلِيلاً) يقول الكفار مكة كلوا وتمتعوا قليلا في الدنيا إلى
منتهى آجالكم ، وهذا وإن كان ظاهر اللفظ أمرا إلا
الصفحه ٣٩٤ : ويدعوهم إلى الله يرجو إسلامهم
فقال ابن أم مكتوم : يا رسول الله أقرئني وعلمني مما علمك الله ؛ وجعل يناديه
الصفحه ٤١٤ : أولياؤه ويحبونه ،
وقيل يغفر ويود أن يغفر ، وقيل هو المتودد إلى أوليائه بالمغفرة. (ذُو الْعَرْشِ) أي خالقه
الصفحه ٤٢٩ : إلى يوم القيامة ، والمعنى أن الله تعالى لما أقسم بمكة دل ذلك على عظم قدرها
، وشرفها ، وحرمتها ، ومع
الصفحه ٤٣٠ : : «جاء أعرابي إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال يا رسول الله علمني عملا يدخلني الجنة قال لئن كنت
الصفحه ٤٣٩ : استحلف النبي صلىاللهعليهوسلم باللّات والعزى ، وذلك حين سافر مع عمه أبي طالب إلى
الشام فرأى بحيرا علامة
الصفحه ٤٤١ : منك ثم غسله في طست من ذهب بماء زمزم ، ثم
لأمه ثم أعاده إلى مكانه ، وجاء الغلمان يسعون إلى أمه يعني
الصفحه ٤٤٢ :
متشهد ولا صاحب صلاة إلا ينادي أشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول
الله وقال الضحاك : لا تقبل