الصفحه ١٦٢ : أرسلني إلى علي وهو أرمد فقال : لأعطين الراية رجلا يحب
الله ورسوله ويحبه الله ورسوله. قال : فأتيت عليا
الصفحه ١٨١ : رجلين اغتابا رفيقهما وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان إذا غزا أو سافر ضم الرجل المحتاج إلى رجلين
الصفحه ١٩٨ : رواية أخرى قال فانتهيت إلى بناء
فقلت للملك ما هذا؟ قال بناء بناه الله للملائكة يدخل فيه كل يوم سبعون ألف
الصفحه ٢٠١ :
إِلهٌ غَيْرُ اللهِ سُبْحانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (٤٣) وَإِنْ يَرَوْا
كِسْفاً مِنَ السَّماءِ ساقِطاً
الصفحه ٢٠٧ : المنتهى.
وذكر ابن عباس
والحسن ومحمد بن كعب وجعفر بن محمد وغيرهم أنه دنو من النبي صلىاللهعليهوسلم إلى
الصفحه ٢١٦ :
قريش أخذ كفا من حصباء أو تراب فرفعه إلى جبهته وقال : يكفيني هذا قال عبد الله
فلقد رأيته بعد قتل كافر
الصفحه ٢٢٠ : ) إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ حاصِباً إِلاَّ آلَ لُوطٍ
نَجَّيْناهُمْ بِسَحَرٍ (٣٤) نِعْمَةً مِنْ عِنْدِنا
الصفحه ٢٢٤ : قدر والقول قضاء
وقوله واحدة فيه بيان أنه لا حاجة إلى تكرير القول بل هو إشارة إلى نفاذ الأمر (كَلَمْحِ
الصفحه ٢٤٤ : نخلة في الجنة».
(م) عن أبي ذر قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «ألا أخبرك بأحب الكلام إلى الله
الصفحه ٢٤٥ : وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (٥))
قوله عزوجل : (سَبَّحَ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٤٦ : الله تعالى إلى قوم لا يشكرونه ولا يدعونه ثم قال هل تدرون ما فوقكم؟ قالوا
الله ورسوله أعلم قال فإنها
الصفحه ٢٤٩ : ) قال ابن عباس مالوا إلى الدنيا وأعرضوا عن مواعظ القرآن
والمعنى أن الله نهى المؤمنين أن يكونوا في صحبة
الصفحه ٢٥٠ : هذه الأمة سبقوا أهل الأرض في زمانهم إلى الإسلام وهم أبو
بكر وعلي وزيد وعثمان وطلحة والزبير وسعد وحمزة
الصفحه ٢٥٨ : له
رقبة إلا أنه محتاج إلى الخدمة أو له ثمن الرقبة لكنه محتاج إليه لنفقته ونفقة
عياله فله أن ينتقل إلى
الصفحه ٣١٨ : أقرب إلى قهر
الإنسان ، وقيل قدمه لأنه أقدم وذلك لأن الأشياء كانت في الابتداء في حكم الموتى
كالتراب