الصفحه ٤١١ : صلىاللهعليهوسلم قال «كان ملك فيمن كان قبلكم وكان له ساحر فلما كبر
الساحر قال للملك إني قد كبرت فابعث إلي غلاما
الصفحه ٤١٣ : ومن أجاب أطلقه. وروي عن علي قال كان أصحاب الأخدود نبيهم حبشي بعث
من الحبشة إلى قومه ثم قرأ عليّ
الصفحه ٤١٨ : .
قوله عزوجل : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
تَزَكَّى) أي تطهّر من الشرك وقال لا إله إلا الله قاله ابن عباس
: وقيل
الصفحه ٤٣٣ :
قد عزموا على عقرها وإنما أضافها إلى الله تعالى لشرفها كبيت الله. (وَسُقْياها) أي وشربها ولا تتعرضوا
الصفحه ٤٤٠ :
السّائل : يريدنا إلى الآخرة يجيء إلى باب أحدكم فيقول هل توجهون إلى
أهليكم بشيء وقيل السائل هو
الصفحه ٤٤٤ : البلاد ولا يحتاج إلى خدمة وتربية وينبت في الجبال التي ليست فيها دهنية
ويمكث في الأرض ألوفا من السنين
الصفحه ٤٤٦ : هذه
السّورة أول سورة نزلت من القرآن وأول ما نزل خمس آيات من أولها إلى قوله (ما لَمْ يَعْلَمْ) (ق) عن
الصفحه ٤٤٧ :
حتى بلغ مني الجهد قال العلماء : والحكمة في الغط شغله عن الالتفات إلى غيره ، والمبالغة
في صفاء قلبه
الصفحه ٤٤٨ : منزلته إلى منزلة أخرى
في اللّباس والطعام وغير ذلك ، نزلت في أبي جهل وكان قد أصاب مالا فزاد في ثيابه
الصفحه ٤٦٠ :
ضَبْحاً) فيه قولان أحدهما ، أنها الإبل في الحج قال عليّ كرم
الله وجهه : هي الإبل تعدو من عرفة إلى المزدلفة
الصفحه ٤٦٦ : إلى الدهر ، فأقسم به تنبيها على شرفه
وأن الله هو المؤثر فيه فما حصل فيه من النّوائب والنّوازل كان بقضا
الصفحه ٤٧٣ : معهم فيل واحد ، وقيل كانوا فيلة ثمانية ، وقيل
اثني عشر وإنما وحده لأنه نسبهم إلى الفيل الأعظم الذي كان
الصفحه ٤٨٣ : وبين المدينة نحو خمس عشرة مرحلة وبينها وبين مصر ثمان مراحل وإلى دمشق اثنا
عشر مرحلة وهي آخر الحجاز وأول
الصفحه ٤٩٦ : ء إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، فذكر ذلك له وكان الرجل يتقالها فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٩٧ : صلىاللهعليهوسلم فقال عامر : إلام تدعونا يا محمد قال إلى الله قال صفه
لنا أمن ذهب هو أم من فضة ، أم من حديد ، أم من