الصفحه ٣٩٠ : الصالح ، وقيل
هم الملائكة تسبق بأرواح المؤمنين إلى الجنة.
الوجه
الثاني : في قوله (وَالنَّازِعاتِ
الصفحه ٤٠٣ : الَّذِينَ أَجْرَمُوا) إلى آخرها ، وقيل فيها آية مكية ، وهي قوله تعالى : (إِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا قالَ
الصفحه ٤٠٩ :
يسيرا قالت فقال إنما ذلك العرض ولكن من نوقش الحساب عذب. (وَيَنْقَلِبُ إِلى أَهْلِهِ) يعني في
الصفحه ٤٢٤ : التي يسار فيها من عرفات إلى
مزدلفة فعلى هذا يكون المعنى والليل الذي يسار فيه. (هَلْ فِي ذلِكَ) أي فيما
الصفحه ٤٣٤ : فيه كل حيوان إلى مأواه ، ويسكن عن
الاضطراب ، والحركة ، ثم أقسم بالنهار بقوله (وَالنَّهارِ إِذا
الصفحه ٤٥٥ : كان يقول توبيخا ، وإلزاما قال الإمام فخر الدين : وحاصل هذا الجواب
يرجع إلى حرف واحد وهو أن قوله تعالى
الصفحه ٤٨٢ : عرضه مثل طوله ما بين عمان إلى أيلة ، وفي رواية إن حوضي لأبعد
من أيلة إلى عدن» فهذا الاختلاف في هذه
الصفحه ٤٨٧ : مستخفيا حتى حازوا
خزاعة إلى الحرم ، وكان ممن أعان بني بكر من قريش على خزاعة ليلتئذ بأنفسهم بكر بن
صفوان بن
الصفحه ١٠ :
أَهْلِهِمْ
يَرْجِعُونَ) يعني لا يقدرون على الرجوع إلى أهلهم لأن الساعة لا
تمهلهم بشيء (وَنُفِخَ
الصفحه ١٨ : ) فأضللناكم عن الهدى ودعوناكم إلى ما كنا عليه (إِنَّا كُنَّا غاوِينَ) أي ضالين قال الله تعالى : (فَإِنَّهُمْ
الصفحه ٣٠ :
حِينٍ) قال ابن عباس يعني الموت وقيل إلى يوم بدر وقيل حتى
آمرك بالقتال وهذه الآية منسوخة بآية القتال وقيل
الصفحه ٤٥ : وأخلصناهم بحب الآخرة وذكراها وقيل كانوا
يدعون إلى الآخرة وإلى الله تعالى ، وقيل أخلصوا بخوف الآخرة وهو الخوف
الصفحه ٨٥ : يزيدون ويكثرون قالوا بلى يا أبا الوليد فقم إليه وكلمه
فقام عتبة حتى جلس إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٧ : مِمَّنْ يَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعائِهِمْ
الصفحه ١٤٧ :
عن سماع القرآن وفارقتم أحكامه (أَنْ تُفْسِدُوا فِي
الْأَرْضِ) يعني تعودوا إلى ما كنتم عليه في