الصفحه ٤٠٨ : لِرَبِّها وَحُقَّتْ (٥) يا
أَيُّهَا الْإِنْسانُ إِنَّكَ كادِحٌ إِلى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ (٦)
فَأَمَّا
الصفحه ٤٤٣ :
فَرَغْتَ فَانْصَبْ (٧) وَإِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ (٨))
قوله عزوجل : (فَإِذا فَرَغْتَ
فَانْصَبْ) لما عدد
الصفحه ٤٥٠ : أنزل القرآن العظيم جملة واحدة من
اللّوح المحفوظ إلى السّماء الدّنيا ليلة القدر فوضعه في بيت العزة ، ثم
الصفحه ٤٥١ : في العشر الأواخر من رمضان» وذهب الشّافعي إلى أنها ليلة إحدى وعشرين (ق)
عن أبي هريرة أن أبا سعيد قال
الصفحه ٤٥٦ :
أي مائلين عن الأديان كلها إلى دين الإسلام ، وقيل متبعين ملة إبراهيم عليه
الصّلاة والسّلام ، وقيل
الصفحه ٤٨٥ : الأمر والنهي ، وكل واحد منهما ينقسم إلى ما يتعلق بعمل القلوب ،
وإلى ما يتعلق بعمل الجوارح ، فحصل من ذلك
الصفحه ٤٩١ : صلىاللهعليهوسلم بأعلى مكة فر إليّ رجلين من أحمائي من بني مخزوم ، وكانت
عند هبيرة بن أبي وهب المخزومي قالت : فدخل
الصفحه ٣ : (٧) إِنَّا جَعَلْنا فِي
أَعْناقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى الْأَذْقانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ (٨) وَجَعَلْنا
الصفحه ٣٨ : قال «جاء رجل إلى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال يا رسول الله رأيتني الليلة وأنا نائم كأني أصلي
خلف شجرة
الصفحه ٥٥ : الله فما علامات ذلك قال الإنابة إلى دار الخلود
والتجافي عن دار الغرور والتأهب للموت قبل نزول الموت
الصفحه ٥٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم جاء بلا إله إلا الله وصدق به هو رسول الله صلىاللهعليهوسلم أيضا
الصفحه ٨٣ :
فِي
أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ (١٠) ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ
وَهِيَ دُخانٌ
الصفحه ٨٦ :
(وَنَجَّيْنَا
الَّذِينَ آمَنُوا وَكانُوا يَتَّقُونَ (١٨) وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْداءُ اللهِ
إِلَى
الصفحه ٩١ : إلى معرفة ذلك (وَما تَخْرُجُ مِنْ
ثَمَراتٍ مِنْ أَكْمامِها) أي من أوعيتها ، وقال ابن عباس : هو الكفرى
الصفحه ٩٩ :
على لسانهم أن ينسبوا مثله إلى الكذب وأنه افترى على الله كذبا وهو أقبح
أنواع الكذب (فَإِنْ يَشَإِ