الصفحه ٢٤٨ : تصرف صدقتك إلى الأحوج إليها وأن تكتم
الصدقة ما أمكنك وأن لا تتبعها بالمن والأذى وأن تقصد بها وجه الله
الصفحه ٢٦٠ : بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) قوله عزوجل : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى) نزلت في اليهود
الصفحه ٢٧٧ :
ولما وصف
القرآن بالعظم أتبعه بوصف عظمته فقال تعالى : (هُوَ اللهُ الَّذِي
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٢٧٨ :
كان ضم كمال إلى كمال قال ابن عباس المتكبر هو الذي تكبر بربوبيته فلا شيء
مثله وقيل هو الذي تكبر عن
الصفحه ٢٨٠ : بلتعة إلى المشركين فخذوه منها وخلوا سبيلها وإن لم تدفعه لكم فاضربوا عنقها
فخرجوا حتى أدركوها في ذلك
الصفحه ٢٨٨ : على الله
وذلك أنهم علموا أن ما نالوه من نعمة فمن الله ثم كفروا به (وَهُوَ يُدْعى إِلَى الْإِسْلامِ
الصفحه ٣٠٧ : يَجْعَلْ
لَهُ مَخْرَجاً) قيل معناه ومن يتق الله فيطلق للسنة يجعل له مخرجا إلى
الرجعة.
وقال أكثر
المفسرين
الصفحه ٣٢٣ : إلى يوم القيامة فجرى على اللوح المحفوظ بذلك وإنما يجري الناس
على أمر قد فرغ منه (وَما يَسْطُرُونَ) أي
الصفحه ٣٣٠ : .
قوله تعالى : (وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلا
يَسْتَطِيعُونَ) السجود يعني الكفار والمنافقين تصير
الصفحه ٣٤٣ : يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْداثِ) يعني القبور (سِراعاً) أي إلى إجابة الداعي (كَأَنَّهُمْ إِلى
نُصُبٍ) يعني إلى شي
الصفحه ٣٤٦ : العدول عن تلك الحقيقة إلى هذا
المجاز كان لهذا السر اللطيف.
(ثُمَّ يُعِيدُكُمْ
فِيها وَيُخْرِجُكُمْ
الصفحه ٣٧١ :
أَيْنَ
الْمَفَرُّ (١٠) كَلاَّ لا وَزَرَ (١١) إِلى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ
(١٢
الصفحه ٣٧٤ : كيف يضرب بإحدى رجليه على الأخرى عند النزع ، وقيل إذا مات يبست ساقاه
فالتفت إحداهما بالأخرى.
(إِلى
الصفحه ٣٨١ : خَلَقْناهُمْ
وَشَدَدْنا) أي قوينا وأحكمنا (أَسْرَهُمْ) أي خلقهم وقيل أوصالهم شددنا بعضها إلى بعض بالعروق
الصفحه ٣٨٣ : فِي قَرارٍ مَكِينٍ (٢١) إِلى
قَدَرٍ مَعْلُومٍ (٢٢) فَقَدَرْنا فَنِعْمَ الْقادِرُونَ (٢٣))
الوجه