الصفحه ١٨٠ : فيهم أن يبعث إليهم الإمام ويدعوهم إلى طاعته ، فإن
أظهروا مظلمة أزالها عنهم وإن لم يذكروا مظلمة وأصروا
الصفحه ١٩٣ : يَسْتَغْفِرُونَ) أي ربما مدوا عبادتهم إلى وقت السحر ثم أخذوا في
الاستغفار وقيل : معناه يستغفرون من تقصيرهم في
الصفحه ٢٠٢ : الندوة ليقتلوه فقتلوا ببدر (أَمْ لَهُمْ إِلهٌ غَيْرُ اللهِ) يعني يرزقهم وينصرهم (سُبْحانَ اللهِ عَمَّا
الصفحه ٢٢١ :
فقال تعالى : (إِلَّا آلَ لُوطٍ) يعني لوطا وابنتيه (نَجَّيْناهُمْ) يعني من العذاب (بِسَحَرٍ
الصفحه ٢٣٣ : «لو أن امرأة من نساء أهل الجنة أطلعت إلى
الأرض لأضاءت ما بين السماء والأرض ولملأت ما بينهما ريحا
الصفحه ٢٥١ :
(سابِقُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٧٢ : : (وَالَّذِينَ جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ) يعني من بعد المهاجرين والأنصار وهم التابعون لهم إلى
يوم القيامة (يَقُولُونَ
الصفحه ٢٨٣ :
أباح الله للمسلمين نكاح المهاجرات من دار الحرب إلى دار الإسلام وإن كان
لهن أزواج كفار في دار
الصفحه ٢٩٥ : المسجد وعبد الرّحمن بن الحكم يخطب جالسا فقال انظروا إلى هذا الخبيث يخطب
قاعدا وقد قال الله تعالى
الصفحه ٢٩٩ :
عبد الله بن أبي فقال أسيد وما قال؟ قال يزعم أنه إن رجع إلى المدينة أخرج
الأعز منها الأذل فقال
الصفحه ٣١٦ : تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا
إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً) أي ذات نصح تنصح صاحبها
الصفحه ٣٢٢ : على ظهره الأرض وعنه «إن
أول ما خلق الله القلم فجرى بما هو كائن إلى يوم القيامة ثم خلق النون فبسط الأرض
الصفحه ٣٤٥ : الرجل بعد الرجل أكلمه سرا بيني
وبينه أدعوه إلى عبادتك وتوحيدك (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا
رَبَّكُمْ إِنَّهُ
الصفحه ٣٨٤ : .
قوله عزوجل : (انْطَلِقُوا إِلى ما
كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ) يعني يقال للمكذبين بيوم القيامة في الدنيا
الصفحه ٣٩١ :
الناشطات نشطا لأنها تخرج بسرعة إلى ميدانها ، وهي السابحات في جريها ، وهي
السابقات سبقا لاستباقها إلى الغاية