الصفحه ٤١ : احتاج إلى غزو فجلس وأمر
بإحضار الخيل وأمر بإجرائها وذكر أني لا أحبها لأجل الدنيا ونصيب النفس وإنما
أحبها
الصفحه ٥١ :
ثَلاثٍ
ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى
تُصْرَفُونَ (٦) إِنْ
الصفحه ٦٠ : تشاء إلى صراط مستقيم».
قوله عزوجل : (وَلَوْ أَنَّ
لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً
الصفحه ٦٢ : للمجتهد أكنت على ما في يدي قادرا وقال للمذنب اذهب فادخل
الجنة برحمتي وقال للآخر اذهبوا به إلى النار» قال
الصفحه ٧٠ : فَهَلْ
إِلى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ (١١) ذلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذا دُعِيَ اللهُ وَحْدَهُ
كَفَرْتُمْ وَإِنْ
الصفحه ٧٣ :
يعني لنفسي (وَما أَهْدِيكُمْ
إِلَّا سَبِيلَ الرَّشادِ) أي ما أدعوكم إلا إلى طريق الهدى ثم حكى
الصفحه ٧٥ : أَمْرِي إِلَى اللهِ) أي أرد أمري إلى الله وذلك أنهم توعدوه لمخالفته دينهم (إِنَّ اللهَ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ
الصفحه ١١٤ : وصح وثبت ببرهان صحيح توردونه وحجة واضحة تدلون
بها فأنا أول من يعظم ذلك الولد وأسبقكم إلى طاعته كما
الصفحه ١١٧ : »
فأخذتهم سنة حصت كل شيء حتى أكلوا الجلود والميتة من الجوع وينظر أحدهم إلى السماء
فيرى كهيئة الدخان فأتاه
الصفحه ١٥٧ : وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ أَبَداً
وَزُيِّنَ ذلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ
الصفحه ١٥٩ : الخروج إلى الجهاد مع النبي صلىاللهعليهوسلم. الوجه الثاني : في الجواب عن الوجه الأول أن المراد من
قوله
الصفحه ١٦١ : مَغانِمَ كَثِيرَةً
تَأْخُذُونَها) يعني المغانم التي تغنمونها من الفتوحات التي تفتح لكم
إلى يوم القيامة
الصفحه ١٧١ : فيعصون الله في
قتالهم (وَأَلْزَمَهُمْ
كَلِمَةَ التَّقْوى).
قال ابن عباس :
«كلمة التقوى لا إله إلا الله
الصفحه ١٧٨ : فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَإِنْ بَغَتْ
إِحْداهُما عَلَى الْأُخْرى فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى
الصفحه ١٨٤ : : الشعوب الذين لا ينسبون إلى أحد بل ينسبون إلى المدائن والقرى
والقبائل الذين ينتسبون إلى آبائهم