الصفحه ٣٥٣ : فيكون ذلك معجزة له وآية
دالة على نبوته. قال الزمخشري وفي هذا إبطال الكرامات لأن الذين تضاف إليهم
الصفحه ٣٩٥ : : يعني كتبة ، وهم الملائكة الكرام
الكاتبون ، واحدهم سافر ومنه قيل للكتاب سفر ، وقيل هم الرّسل من الملائكة
الصفحه ٨٨ : فِيها) أي في الجنة (ما تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ) أي من الكرامات واللذات (وَلَكُمْ فِيها ما
تَدَّعُونَ) أي
الصفحه ٤٠٥ : يزكيهم وهذا التّفسير فيه ضعف أما حمله على منع الكرامة والرّحمة فهو
عدول عن الظّاهر بغير دليل ، وكذا الوجه
الصفحه ٥٨ : الشرك (لَهُمْ ما يَشاؤُنَ
عِنْدَ رَبِّهِمْ) أي من الجزاء والكرامة (ذلِكَ جَزاءُ
الْمُحْسِنِينَ) أي في
الصفحه ٦٥ : يذهبون إليها راكبين
أو المراد بذلك السوق إسراعهم إلى دار الكرامة والرضوان فشتان ما بين السوقين (حَتَّى
الصفحه ٩٧ : (لَهُمْ ما يَشاؤُنَ
عِنْدَ رَبِّهِمْ) أي من الكرامة (ذلِكَ هُوَ الْفَضْلُ
الْكَبِيرُ ذلِكَ) أي الذي ذكر من
الصفحه ١٩٣ : (آخِذِينَ ما آتاهُمْ) أي ما أعطاهم (رَبُّهُمْ) أي من الخير والكرامة (إِنَّهُمْ كانُوا
قَبْلَ ذلِكَ
الصفحه ١٩٩ : فاكِهِينَ) أي معجبين بذلك ناعمين (بِما آتاهُمْ
رَبُّهُمْ) أي من الخير والكرامة (وَوَقاهُمْ رَبُّهُمْ
عَذابَ
الصفحه ٢٣٠ : ، (فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ فِيهِما عَيْنانِ تَجْرِيانِ) قال ابن عباس بالكرامة والزيادة لأهل الجنة
الصفحه ٢٤١ : سعيد بن جبير وأبي العالية
وقتادة وابن زيد وقيل هم السفرة الكرام البررة وعلى القول الثاني من أن المراد
الصفحه ٢٦٨ : عباس في رواية أخرى عنه هي لون من النخل وقيل
كرام النخل وقيل هي ضرب من النخل يقال لتمرها اللون وهو شديد
الصفحه ٣٢٧ : ذلك العهد (لَما تَحْكُمُونَ) أي لأنفسكم من الخير والكرامة عند الله تعالى ثم قال
الله تعالى لنبيه
الصفحه ٣٨٩ : فيه من الشّدة والعذاب قال
يا ليتني كنت ترابا قال أبو هريرة رضي الله عنه يقول التراب لا ولا كرامة لك من
الصفحه ٣٩٠ : : هي نفوس المؤمنين تنشط للخروج عند
الموت لما ترى من الكرامة ، وذلك لأنه يعرض عليه مقعده في الجنة قبل أن