الصفحه ٣٧٢ : يطع الرسول فقد أطاع الله» وقيل
معناه اعمل به واتبع حلاله ، وحرامه ، والقول الأول أولى لأن هذا ليس موضع
الصفحه ٣٨٣ : ) أَلَمْ نُهْلِكِ الْأَوَّلِينَ (١٦) ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الْآخِرِينَ (١٧)
كَذلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ
الصفحه ٣٩٩ : إِذا
تَنَفَّسَ) أي أقبل وبدا أوله وقيل أسفر.
وفي تنفسه
قولان أحدهما : أن في إقبال الصبح روحا ، ونسيما
الصفحه ٤١٨ : الحنيفية السمحة ، وقيل هو متصل بالكلام الأول ، والمعنى
إنه يعلم الجهر مما تقرؤوه على جبريل إذا فرغ من
الصفحه ٤٣٢ : ) أي تبعها وذلك في النصف الأول من الشهر إذا غربت الشمس
تلاها القمر في الإضاءة وخلفها في النور ، وقيل
الصفحه ٤٣٥ : لَلْهُدى (١٢) وَإِنَّ لَنا لَلْآخِرَةَ
وَالْأُولى (١٣) فَأَنْذَرْتُكُمْ ناراً تَلَظَّى (١٤) لا يَصْلاها
الصفحه ٤٣٧ : نزول هذه السّورة على ثلاثة أقوال : القول
الأول (ق) «عن جندب بن سفيان البجلي قال : اشتكى رسول الله
الصفحه ٤٣٨ : . (وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ
لَكَ مِنَ الْأُولى) أي الذي أعطاك ربك في الآخرة خير لك وأعظم من الذي
أعطاك في الدّنيا
الصفحه ٤٥٠ :
سورة القدر
وهي مدنية وقيل
إنها مكية والقول الأول أصح ، وهو قول الأكثرين ، قيل إنها أول ما نزل
الصفحه ٤٥١ : وقال جمهور العلماء : إنها في شهر رمضان
، واختلفوا في تلك الليلة فقال أبو رزين العقيلي : في أول ليلة من
الصفحه ٤٥٤ :
يحصل بين الآية الأولى والثانية مناقضة في الظاهر ، وهذا منتهى الإشكال في ظني قال
والجواب عنه من وجوه
الصفحه ٤٦٠ : ومن المزدلفة إلى منى ، وعنه قال
كانت أول غزاة في الإسلام بدرا ، وما كان معنا إلا فرسان فرس للزّبير
الصفحه ٤٧٥ :
سورة قريش
مكية وقيل
مدنية والأول أصح وأكثر وهي أربع آيات وسبع عشرة كلمة وثلاثة وسبعون حرفا بسم
الصفحه ٤٧٦ : خَوْفٍ (٤))
وقوله تعالى : (إِيلافِهِمْ) هو بدل من الأول تفخيما لأمر الإيلاف ، وتذكيرا لعظم
المنة فيه
الصفحه ٤٩٩ :
سورة الفلق
مدنية وقيل
مكية والأول أصح وهي خمس آيات وثلاث وعشرون كلمة وأربعة وسبعون حرفا