الصفحه ٢١٣ : أول
النهار.
عن أبي الدرداء
وأبي ذر عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن الله تبارك وتعالى أنه قال «ابن
الصفحه ٢٢٣ : إلى الله
تعالى وهؤلاء الجهلة يضيفونه إلى أنفسهم ومدعي الشيء لنفسه ومضيفه إليها أولى بأن
ينسب إليه ممن
الصفحه ٢٢٥ : وما كان لأنه صلىاللهعليهوسلم ينبئ عن خبر الأولين والآخرين وعن يوم الدين ، وقيل
علمه بيان الأحكام من
الصفحه ٢٤٩ : (مَأْواكُمُ النَّارُ) أي مصيركم ، (هِيَ مَوْلاكُمْ) أي وليكم وقيل هي أولى بكم لما أسلفتم من الذنوب والمعنى
هي
الصفحه ٢٧١ : فاصبروا حتى تلقوني على الحوض»
الأثرة بفتح الهمزة والثاء والراء وضبطه بعضهم بضم الهمزة وإسكان الثاء والأول
الصفحه ٣١٠ : عَذاباً شَدِيداً فَاتَّقُوا اللهَ يا
أُولِي الْأَلْبابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اللهُ إِلَيْكُمْ
الصفحه ٣٢٣ : نور طوله
ما بين السماء والأرض ويقال أول ما خلق الله القلم فنظر إليه فانشق نصفين ثم قال
اجر بما هو كائن
الصفحه ٣٣٠ : تحول في صورته التي رأوه فيها أول مرة معناه ثم يرفعون رؤوسهم وقد أزال
المانع لهم من رؤيته وتجلى لهم
الصفحه ٣٣٤ : (فَعَصَوْا رَسُولَ رَبِّهِمْ) ، قيل يعني موسى بن عمران وقيل لوطا والأولى أن يقال
المراد بالرسول كلاهما لتقدم
الصفحه ٣٤٠ : أول وليس له آخر لأنه يوم
ممدود لا آخر له. ولو كان له آخر لكان منقطعا وهذا الطول في حق الكفار دون
الصفحه ٣٤٧ : سيدخلون نارا في الآخرة فعبر عن المستقبل بلفظ الماضي لصدق الوعد في
ذلك والأول أصح (فَلَمْ يَجِدُوا
لَهُمْ
الصفحه ٣٥١ : لهم
واستدراجا لهم حتى يفتنوا به فنعذبهم والقول الأول أصح لأن الطريقة معرفة بالألف
واللام وهي طريقة
الصفحه ٣٥٧ : وتنشأ في الليل وقالت عائشة الناشئة القيام
بعد النوم. وقيل هي قيام آخر الليل وقيل أوله ، وقيل أي ساعة قام
الصفحه ٣٦٠ : ء ، قال قيس بن أبي حازم : صليت خلف ابن عباس بالبصرة فقرأ في أول
ركعة بالحمد ، وأول آية من البقرة ، ثم قام
الصفحه ٣٦٩ : تزاد إلا في وسط الكلام لا في أوله.
وأجيب عنه بأن
القرآن في حكم السّورة الواحدة بعضه متصل ببعض يدل