الصفحه ٧٦ : الأنبياء عليهم
الصلاة والسلام وقيل يعني على ترك الأولى والأفضل وقيل على ما صدر منه قبل النبوة
وعند من لا
الصفحه ٨٣ : الأرض قال الله تعالى : (وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ
أَيَّامٍ) أي مع اليومين الأولين فخلق
الصفحه ٩٨ : ).
فالجواب عنه من
وجهين : الأول معناه لا أطلب منكم إلا هذه وهذا في الحقيقة ليس بأجر ومنه قول
الشاعر
الصفحه ١١٦ : الْأَوَّلِينَ (٨) بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ
يَلْعَبُونَ (٩) فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ (١٠
الصفحه ١٢٠ :
الْفَصْلِ) أي الذي يفصل الله فيه بين العباد (مِيقاتُهُمْ أَجْمَعِينَ) أي يوافي يوم القيامة الأولون والآخرون
الصفحه ١٢١ : والشيطان (لا يَذُوقُونَ فِيهَا
الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولى) أي لا يذوقون في الجنة الموت سوى
الصفحه ١٢٤ : العرب كانت تعبد الحجارة والذهب والفضة فإذا رأوا شيئا أحسن
من الأول رموا بالأول وكسروه وعبدوا الآخر وقيل
الصفحه ١٣٧ : .
واختلفوا في
أولي العزم من الرسل من هم فقال ابن زيد : كل الرسل كانوا أولي عزم لم يبعث الله
نبيا إلا
الصفحه ١٣٨ : كانت فيه ألا ترى أنه قيل للنبي صلىاللهعليهوسلم : (وَلا تَكُنْ كَصاحِبِ
الْحُوتِ) وقال قوم : أولي
الصفحه ١٣٩ : المستجير ، ونحو ذلك. وقال بعضهم : أول هذه السورة متعلق بآخر سورة
الأحقاف المتقدمة كأن قائلا قال : كيف يهلك
الصفحه ١٤٦ : لهم وأولى بهم.
والمعنى : لو
أطاعوا وقالوا قولا معروفا كان أمثل وأحسن. وقيل : هو متصل بما قبله واللام
الصفحه ١٥٩ : الخروج إلى الجهاد مع النبي صلىاللهعليهوسلم. الوجه الثاني : في الجواب عن الوجه الأول أن المراد من
قوله
الصفحه ١٦٢ : رجع فأخذها عمر فقاتل
قتالا شديدا هو أشد من القتال الأول ، ثم رجع فأخبر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٥ : صلىاللهعليهوسلم فأمروا أن يعيدوا الذبح. (ق) عن البراء بن عازب قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن أول ما
الصفحه ١٨٠ : ثلاثة أسباب : السبب الأول : من أولها
إلى قوله خيرا منهم. قال ابن عباس : نزلت في ثابت بن قيس بن شماس وذلك