الصفحه ٤٠٤ : أَثِيمٍ (١٢) إِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا قالَ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
(١٣) كَلاَّ بَلْ رانَ عَلى
الصفحه ٤١٩ : قوله قد أفلح من تزكى إلى هنا ، وهو
أربع آيات. (لَفِي الصُّحُفِ
الْأُولى) أي الكتب المتقدمة التي نزلت
الصفحه ٤٦٥ : المؤمنين وصاحب هذا القول يقرأ الأولى بالياء والثانية
بالتاء. (كَلَّا لَوْ
تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ) أي
الصفحه ٩ : كان العاص بن وائل السهمي إذا سأله المسكين
قال له اذهب إلى ربك فهو أولى مني بك ، ويقول قد منعه أفأطعمه
الصفحه ١٢ : ولا
الرجوع (وَمَنْ نُعَمِّرْهُ
نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ) أي نرده إلى أرذل العمر شبه الصبي في أول
الصفحه ٢٢ : الذبح فثبت بما ذكرناه أن أول الآية وآخرها يدل على أن
إسحاق هو الذبيح وبما ذكر أيضا في كتاب يعقوب إلى
الصفحه ٢٧ : وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخالِقِينَ
(١٢٥) اللهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبائِكُمُ الْأَوَّلِينَ (١٢٦) فَكَذَّبُوهُ
الصفحه ٢٨ : خروجه من بطن الحوت وقيل يجوز أن يكون إرساله إلى
قوم آخرين غير القوم الأولين (أَوْ يَزِيدُونَ) قال ابن
الصفحه ٤١ : يمسح سوقها وأعناقها
والغرض من ذلك المسح أمور الأول تشريف لها لكونها من أعظم الأعوان في دفع العدو
الثاني
الصفحه ٤٤ : ء (وَغَوَّاصٍ) يعني يستخرجون له اللئالئ من البحر وهو أول من استخرج
اللؤلؤ من البحر (وَآخَرِينَ) أي وسخرنا له
الصفحه ٤٥ : في قول فصبر ويعقوب ابتلي بفقد ولده وذهاب بصره فصبر : (أُولِي الْأَيْدِي) قال ابن عباس أولي القوة في
الصفحه ٤٩ : مِنَ الْمُنْظَرِينَ إِلى
يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ) يعني النفخة الأولى (قالَ فَبِعِزَّتِكَ
الصفحه ٥٢ : ساعات الليل أوله ووسطه وآخره (ساجِداً وَقائِماً) أي في الصلاة وفيه دليل على ترجيح قيام الليل على
النهار
الصفحه ٥٦ :
الوعيد في أول وهلة وإذا ذكر الله ومبني أمره على الرأفة والرحمة استبدلوا
بالخشية رجاء في قلوبهم
الصفحه ٦٧ : منزلا فمر بأثر غيث
فبينما هو يسير فيه ويتعجب منه إذ هبط على روضات دمثات فقال عجبت من الغيث الأول
فهذا