الصفحه ١٣١ :
آمِنْ
إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ فَيَقُولُ ما هذا إِلاَّ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ (١٧))
(أُولئِكَ
الصفحه ١٥٥ : والمنافق لا يمكن أن يحترز منه ولا يجاهد فلهذا كان شره أكثر من شر الكافر
فكان تقديم المنافق بالذكر أولى
الصفحه ١٨٧ : كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ
فَحَقَّ وَعِيدِ (١٤) أَفَعَيِينا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ
الصفحه ١٩٠ : المفسرون نزلت في اليهود حيث قالوا :
خلق الله السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام أولها الأحد وآخرها
الصفحه ٢٠٩ : لِلْإِنْسانِ ما
تَمَنَّى (٢٤) فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ وَالْأُولى (٢٥) وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي
السَّماواتِ لا
الصفحه ٢٣٠ : سلعة الله الجنة» أخرجه الترمذي قوله أدلج الإدلاج مخففا سير
أول الليل ومثقلا سير آخر الليل والمراد من
الصفحه ٢٣٢ : دُونِهِما جَنَّتانِ) أي ومن دون الجنتين الأوليين جنتان أخريان وقال ابن
عباس من دونهما في الدرج وقيل في الفضل
الصفحه ٢٤٠ : لا يتكل الإنسان على طول المدة
ولا يغفل عن إعداد العدة (وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ
النَّشْأَةَ الْأُولى) أي
الصفحه ٢٥٨ : ، وما يتعلق بالظهار)
وفيه مسائل :
المسألة
الأولى : اختلفوا
فيما يحرمه الظهار فللشافعي قولان
الصفحه ٢٩٥ : وخير الهدى هدى محمد وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة ثم يقول
أنا أولى بكل مؤمن من نفسه من ترك مالا
الصفحه ٣٠٨ : تحيض أو لا تحيض وأما الحامل فعدتها بوضع الحمل سواء طلقها
زوجها أو مات عنها وهو قوله تعالى : (وَأُولاتُ
الصفحه ٣٢٥ : ضعيف حقير ذليل وقيل هو من المهانة وهي قلة الرأي
والتمييز وقال ابن عباس كذاب وهو قريب من الأول لأن
الصفحه ٣٦٢ : «ثم حمي الوحي بعد وتتابع» فالصواب إن أول ما نزل من
القرآن على رسول الله صلىاللهعليهوسلم سورة
الصفحه ٣٧٠ : أول مرة ، وقيل ذكر العظام وأراد بها نفسه
جميعها لأن العظام قالب النّفوس ، ولا يستوي الخلق إلا
الصفحه ٣٩٢ : فَنادى (٢٣) فَقالَ أَنَا رَبُّكُمُ
الْأَعْلى (٢٤) فَأَخَذَهُ اللهُ نَكالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولى (٢٥