الصفحه ٦٩ : الشجر أراد أنهم يسقون الخيل اللبن إذا أجدبت الأرض ،
وقال ابن قتيبة : في هذه الآية يعني الكلأ ومعنى الآية
الصفحه ٨٦ : على وحدانيته من إخراج اللبن من بين فرث ، ودم وإخراج السكر والرزق الحسن
من ثمرات النخيل ، والأعناب ذكر
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوسلم يقرئ غلاما لبني المغيرة يقال له يعيش فكان يقرأ الكتب؟
فقالت قريش : إنما يعلمه يعيش ، وقال محمد بن
الصفحه ١١٩ : نبيهم
ووحي الله إلى نبيهم ، فلم تطعنا وهي أمة لا يستطيعها أحد مع ربهم وكان أمر
سنحاريب تخويفا لبني
الصفحه ١٢٣ : وقال : آمنت بما آمنت به بنو إسرائيل ، وأيقنت أنه لا
رب غيره. وقال لبني إسرائيل : إن خردوش أمرني أن أقتل
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوسلم : «لا يلج النار رجل بكى من خشية الله حتى يعود اللبن
في الضرع ، ولا اجتمع على عبدي غبار في سبيل
الصفحه ١٥٩ : إن باب الكهف شمالي
مستقبل لبنات نعش فهم في مقنأة أبدا لا تقع الشمس عليهم عند الطلوع ولا عند الغروب
الصفحه ١٧١ : من غير بني إسرائيل فقد قال الله تعالى لبني
إسرائيل (وَأَنِّي
فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعالَمِينَ) أي على
الصفحه ١٧٧ : وصلوا إليه وشاهدوه فوصفوا أنه بناء من لبن حديد مشدود بالنحاس المذاب وعليه
باب مقفل (وَجَدَ مِنْ
الصفحه ٢١٢ : من أمر العجل
وإبطال ما ذهب إليه السامري رجع إلى بيان الدين الحق فقال مخاطبا لبني إسرائيل (إِنَّما
الصفحه ٢٢٢ : تتخلله فترة بفراغ أو شغل أخر قال كعب الأحبار التسبيح
لهم كالنفس لبني آدم (أَمِ اتَّخَذُوا
آلِهَةً مِنَ
الصفحه ٢٣٨ : : ثلاث سنين لم يزد يوما ، وقال كعب : سبع سنين ، وقال الحسن : مكث أيوب
مطروحا على كناسة لبني إسرائيل سبع
الصفحه ٢٥٣ : بن حكيم عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «إن في الجنة بحر الماء وبحر العسل وبحر اللبن
وبحر الخمر ثم
الصفحه ٢٥٧ : له أن يشرب من لبنها بعد ما يفضل عن ري ولدها. وقال أصحاب الرأي : لا يركبها
إلّا أن يضطر إليه وقيل أراد
الصفحه ٢٧٠ : بها (نُسْقِيكُمْ مِمَّا
فِي بُطُونِها) أي ألبانها ووجه الاعتبار فيه أن اللبن يخلص إلى الضرع
من بين فرث