الصفحه ٨٤ : : نسقيكم مما في بطونه اللبن فأضمر اللبن إذ ليس لكلها لبن (مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ) وهو ما في الكرش من الثفل
الصفحه ٣٤٦ : من الذهب والفضة ، ففعلوا وأمرهم بعمل ميدان مقدار
تسعة فراسخ وأن يفرشوا لبن الذهب والفضة ، وأن يخلوا
الصفحه ٨٥ : اللحم الغددي الرخو
الأبيض ، فيصير الدم لبنا فهذا صورة تكوّن اللبن في الضرع فاللبن إنما يتولد من
بعض أجزا
الصفحه ١١٥ : الله تعالى وقوله جاءني جبريل بإناء من خمر وإناء من
لبن فاخترت اللبن فيه اختصار والتقدير ، قال لي اختر
الصفحه ٤٢٩ : الأنبياء من قبلي ، كمثل رجل بنى بنيانا فأحسنه وأجمله إلا
موضع لبنة من زاوية من زواياه فجعل الناس يطوفون
الصفحه ٤٠ : يقدر على نفع نفسه بشيء لم ينفعه الله به فلهذا السبب
دعا لنفسه بهذا الدعاء وأما دعاؤه لبنيه ، وهو الوجه
الصفحه ١١١ :
ثم أتيت بإناء من خمر وإناء من لبن وإناء من عسل فأخذت اللبن فقال : هي الفطرة أنت
عليها وأمتك ثم فرضت
الصفحه ١١٣ : فجاءني
جبريل بإناء من خمر وإناء من لبن فاخترت اللبن فقال جبريل عليهالسلام اخترت الفطرة قال ثم عرج بنا
الصفحه ١١٧ : سبحانه وتعالى :
(وَآتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُوا
الصفحه ١٤٩ : جَمِيعاً (١٠٣) وَقُلْنا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي
إِسْرائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذا جاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ
الصفحه ٢٤٤ : العصابة أي
الجماعة قيل يبلغون أربعين وقحف الرمانة في الحديث قشرها ، والرسل بكسر الراء
اللبن واللقحة الناقة
الصفحه ٣٤٥ : على كل فرس سرج من الذهب مرصع بالجواهر ، وأغشية الديباج وبعثت إليه لبنات
من الذهب ولبنات من الفضة وتاجا
الصفحه ٥٢ : الشيء إذا أحرزه.
فقيل أراد
مفاتيح الخزائن وقيل : أراد بالخزائن المطر لأنه سبب الأرزاق والمعايش لبني
الصفحه ٦١ : جثتها وقرب ولادها وغزارة لبنها ، وإنما أضاف الآيات إليهم وإن
كانت لصالح ، لأنه مرسل إليهم بهذه الآيات
الصفحه ٦٨ : تخرج جائعة البطون ضامرة الضروع من
اللبن ، ثم تأخذ في التفرق والانتشار للرعي في البرية فثبت بهذا البيان