الصفحه ٥٥ : عليهالسلام. قال ابن عباس : الجان أبو الجن كما أن آدم أبو البشر.
وقال قتادة : هو إبليس. وقيل : الجان أبو الجن
الصفحه ٥٧ : وتعالى (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ
وَعُيُونٍ) المراد بالمتقين الذين اتقوا الشرك في قول جمهور
الصفحه ١٩٢ : . والمراد من الآيات ما خصهم به من الكتب المنزلة عليهم ،
وقيل المراد من الآيات ذكر الجنة والنار والوعد
الصفحه ٣١٢ : تعالى :
(أَصْحابُ الْجَنَّةِ
يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلاً (٢٤) وَيَوْمَ
الصفحه ٤٤٤ : أنت التي على وجهك هلاكي وخراب بيت المقدس ، ثم نزعها وغرسها في حائط له
ثم قال : اللهم عم على الجن موتي
الصفحه ٥٨ :
الغل لأنها كامنة في القلب يروى أن المؤمنين يحبسون على باب الجنة فيقتص
بعضهم من بعض ثم يؤمر بهم
الصفحه ١٦ : خلال
مشيرة إلى أبواب الجنة الثمانية قلت إنما هي تسع خلال فيحتمل أنه عد خلتين بواحدة
ولما ذكر الله عزوجل
الصفحه ١٩١ : له إدريس لي إليك حاجة أخرى. قال
وما هي قال ترفعني إلى السماء لأنظر إليها وإلى الجنة والنار فأذن الله
الصفحه ١٩٥ : العباد ويبقى رجل بين الجنة والنار ، وهو آخر أهل النار دخولا الجنة
مقبل بوجهه قبل النار فيقول يا رب اصرف
الصفحه ١٩٦ : آخر أهل النار خروجا منها ، وآخر أهل الجنة دخولا الجنة رجل
يخرج من النار حبوا ، فيقول الله له اذهب
الصفحه ٢٥٢ : عَذابَ
الْحَرِيقِ (٢٢) إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
جَنَّاتٍ تَجْرِي
الصفحه ٢٦٨ : منازل أهل النار من الجنة. عن أبي هريرة قال
: قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «ما منكم من أحد إلا وله
الصفحه ٣٤٠ : والآخرة وقيل النبوة والملك وتسخير الرياح والجن والشياطين (إِنَّ هذا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ) يعني
الصفحه ٣٨٨ : يتميز أهل الجنة من أهل النار. وقيل يتفرقون بعد
الحساب أهل الجنة إلى الجنة وأهل النار إلى النار فلا
الصفحه ١٣٦ : : إن له خيلا ورجلا من الجن
والإنس فكل من قاتل أو مشى في معصية الله ، فهو من جند إبليس. وقيل : المراد