الصفحه ٣٧٠ : الجنة فلا تعب ولا نصب فلا حاجة بهم إلى الليل ولذلك يدوم لهم
الضياء أبدا فبين الله تعالى أنه القادر على
الصفحه ٣٤٨ : ، وغيرهما أن الشياطين خافت أن يتزوجها سليمان فتفشي إليه أسرار الجن
، لأن أمها كانت جنية وإذا ولدت ولدا لا
الصفحه ١٤٢ : وتعالى : عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا. قال سفيان : ليس عن أنس غير
هذه الكلمة فآخذ بحلقة باب الجنة
الصفحه ٥٢ : يبلغ الخبر هذه السماء الدنيا ، فتخطف الجن السمع
فيقذفونه إلى أوليائهم ، ويرمون فما جاءوا به على وجهه
الصفحه ٣٠٥ : ، ويقولون ذهب بنا إلى غير
بيته فأنزل الله هذا الآية وقيل : كان المسلمون إذا غزوا دفعوا مفاتيح بيوتهم إلى
الصفحه ٣٤٤ : من اليمن على ثلاث مراحل من صنعاء ، فوجدها نائمة مستلقية على
قفاها وقد غلقت الأبواب ، ووضعت المفاتيح
الصفحه ٤٠١ : فبأي أرض أموت فأنزل
الله هذه الآية (ق) عن ابن عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «مفاتيح الغيب
الصفحه ٧٥ : (جَنَّاتُ عَدْنٍ) يعني بساتين إقامة من قولهم : عدن بالمكان ، أي أقام به
(يَدْخُلُونَها) يعني تلك الجنات لا
الصفحه ١٨ : : طوبى من الطيب وقيل تأويلها الحال المستطابة لهم
وهو كل ما استطابه هؤلاء في الجنة من بقاء بلا فناء وعز
الصفحه ١٨٨ : ، وقيل : معناه لكن الظالمون في الآخرة في ضلال عن
طريق الجنة بخلاف المؤمنين.
قوله تعالى (وَأَنْذِرْهُمْ
الصفحه ٢١ : (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ
الْمُتَّقُونَ) أي صفة الجنة التي وعد المتقون (تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ١٦٧ : إِلَّا إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِ) قال ابن عباس : كان من حي من الملائكة يقال لهم الجن ،
خلقوا من نار
الصفحه ١٨٠ : آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ كانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ
نُزُلاً (١٠٧) خالِدِينَ فِيها لا
الصفحه ٤٥٧ : بِإِذْنِ اللهِ) قال هؤلاء كلهم بمنزلة واحدة وكلهم في الجنة» أخرجه
الترمذي. وقال حديث حسن غريب. وعن عمر بن
الصفحه ٣١٠ : وأهلها (أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ
الْمُتَّقُونَ كانَتْ لَهُمْ جَزاءً وَمَصِيراً) أي ثوابا