الصفحه ١٧٢ :
الأخبار قال الخضر لموسى : كفى بالتوراة علما وبني إسرائيل شغلا ، فقال له
موسى : إن الله أمرني بهذا
الصفحه ١٨٢ : وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا (٦) يا زَكَرِيَّا إِنَّا
نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ
الصفحه ٢٢٩ : كُنْتُمْ
فاعِلِينَ) يعني ناصرين آلهتكم. قال ابن عمر : الذي قال هذا رجل من
الأكراد قيل اسمه هيزن فخسف الله
الصفحه ٢٩٩ : بالذكر لأنها أعظم ما يشتغل الإنسان به
عن الصلوات ، والطاعات وأراد بالتجارة الشراء وإن كان اسم التجارة يقع
الصفحه ٦٨ : لأجل أن تركبوها ، والخيل اسم جنس لا واحد له من لفظه كالإبل والرهط
والنساء (وَزِينَةً) يعني وجعلها زينة
الصفحه ٣١٥ : من اتباع الهوى وعبادة ما يهواه من دون
الله والمعنى لست كذلك وقال الكلبي نسختها آية القتال (أَمْ
الصفحه ٩٣ : وكذبوه. وقيل : نعمة الله هي الإسلام لأنه من
أعظم النعم التي أنعم الله بها على عباده ، ثم إن كفار مكة
الصفحه ٣٥٣ : فيفشو ذكرها بالبادية ، ويدخل ذكرها
القرية يعني مكة ثم بينا الناس يوما في أعظم المساجد على الله حرمة
الصفحه ٣٤٤ : (وَجَدْتُها
وَقَوْمَها يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللهِ) وذلك أنهم كانوا يعبدون الشمس ، وهم مجوس
الصفحه ٧٤ :
الناس : من حفر بئرا لأخيه أوقعه الله فيه. وقوله تعالى (فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ
الصفحه ٢٠٨ : خاف
على القوم أن يلتبس عليهم الأمر فيشكوا في أمره فلا يتبعوه (قُلْنا لا تَخَفْ) أي قال الله تعالى
الصفحه ٦٧ : إِلهَ
إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ) أي فخافون. وقيل : معناه مروا بقول لا إله إلا الله
منذرين يعني مخوفين
الصفحه ٤٢٧ : قضى ، والمعنى أن يريد غير ما أراد
الله أو يمتنع مما أمر الله ورسوله به (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ
الصفحه ٣٧ :
قد كذب عبدي فافرشوا له من النار وألبسوه من النار وافتحوا له بابا في
النار ، فيأتيه من حرها
الصفحه ٢٢ :
(وَلا أُشْرِكَ بِهِ) شيئا (إِلَيْهِ أَدْعُوا) أي إلى الله وإلى الإيمان به أدعو الناس (وَإِلَيْهِ