الصفحه ٣٤٧ : ) قيل هو جبريل. وقيل : هو ملك أيد الله به سليمان وقيل
هو آصف بن برخيا وكان صديقا يعلم اسم الله الأعظم
الصفحه ٧٨ : جوابا لمشركي مكة حيث أنكروا نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم وقالوا الله أعظم وأجل من أن يكون رسوله بشرا
الصفحه ٢٥٦ : ) وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ
عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ
الصفحه ١٤٥ : وأرجل ورؤوس ليسوا بملائكة ولا ناس يأكلون الطعام. وقال سعيد بن جبير : لم
يخلق الله خلقا أعظم من الروح غير
الصفحه ١٨٤ : بارا لطيفا بهما محسنا إليهما لأنه لا عبادة بعد
تعظيم الله تعالى أعظم من بر الوالدين يدل عليه قوله تعالى
الصفحه ٢٥٧ : يعني مذبحا وهو موضع القربان منسكا بفتح
السين وهو إراقة الدم وذبح القرابين (لِيَذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ
الصفحه ٢٥٨ :
لَهُدِّمَتْ
صَوامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَواتٌ وَمَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللهِ كَثِيراً
الصفحه ٢٥٣ : ) لِيَشْهَدُوا مَنافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي
أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ
الصفحه ٢٢٧ : وثقلت البطاقة ولا يثقل مع اسم الله شيء» أخرجه
الترمذي. السجل الكتاب الكبير ، وأصله من التسجيل لأنه يجمع
الصفحه ٢٥٥ : الدنيا والآخرة (وَيَذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ) يعني عشر ذي الحجة في قول أكثر المفسرين
الصفحه ١٦٧ : أكل ولم يسم أكل معه ، قال الأعمش : ربما دخلت البيت ولم أذكر اسم الله ولم
أسلم فرأيت مطهرة فقلت ارفعوا
الصفحه ٢٥٩ :
(وَمَساجِدُ) يعني مساجد المسلمين (يُذْكَرُ فِيهَا
اسْمُ اللهِ كَثِيراً) يعني في المساجد. ومعنى
الصفحه ٢٩٨ : أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالْغُدُوِّ
وَالْآصالِ (٣٦))
(فِي
الصفحه ٢٠٣ :
عدو كانت تحارب وتناضل عنه (قالَ) الله تعالى (أَلْقِها يا مُوسى) أي انبذها واطرحها.
قال وهب : ظن
الصفحه ٣٨ : أعظم نعم الله على عباده (وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
دائِبَيْنِ) الدأب العادة