الصفحه ١٥٤ :
المؤمنين هذه الفتنة وارفع عنهم البلاء حتى يعلنوا عبادتك ؛ فبينما هم على
ذلك وقد دخلوا مصلاهم
الصفحه ٩٠ : الكامل ، (وَهُوَ كَلٌّ عَلى مَوْلاهُ) أي ثقيل على من يلي أمره ويعوله وقيل أصله من الغلظ وهو
نقيض الحدة
الصفحه ٢١٥ : أبونا أخرجتنا من الجنة فقال له آدم
أنت يا موسى اصطفاك الله بكلامه وخط لك التوراة بيده أفتلومني على أمر
الصفحه ١٥٨ : فجعلوا فيه وحجبهم الله حين خرجوا
من عندهم بالرعب ، ولم يقدر أحد أن يدخل عليهم وأمر الملك أن يتخذوا على
الصفحه ٤٢٧ :
أَمْراً) يعني نكاح زيد لزينب (أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ) أي الاختيار على ما
الصفحه ١٧٤ : وما فعلته عن أمري على أنه الخضر كان
نبيا لأن هذا يدل على الوحي وذلك للأنبياء ، والصحيح أنه ولي لله
الصفحه ٢٠٢ : جلد حمار ميت.
ويروى غير
مدبوغ وإنما أمر بخلعها صيانة للوادي المقدس ، وقيل أمر بخلعهما ليباشر بقدميه
الصفحه ٣٩٩ : الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلى ما
أَصابَكَ) من الأذى (إِنَّ ذلِكَ مِنْ
عَزْمِ الْأُمُورِ) يعني إقامة الصلاة والأمر
الصفحه ٨ : صلىاللهعليهوسلم وقال : يا محمد ما لي إن أسلمت؟ قال : لك ما للمسلمين
وعليك ما على المسلمين. قال : تجعل الأمر لي
الصفحه ١٥ : وقال ابن عباس : على أمر الله. وقال
عطاء : على المصائب والنوائب. وقيل : صبروا عن الشهوات وعن المعاصي
الصفحه ٥١ : الدنيا وهلاك
الخلق الذين فيها وإن كانت نجوما غيرها وهي ثابتة على حالها فهذا الأمر أراده الله
من الخلق قال
الصفحه ١٢٥ : المراد منه الأمر
بالفعل ، ثم إن لفظ الآية يدل على أنه تعالى بما ذا أمرهم فقال أكثر المفسرين :
معناه أنه
الصفحه ٢٠٤ : يخف من فرعون وشدة شوكته
وكثرة جنوده (وَيَسِّرْ لِي
أَمْرِي) أي سهل علي ما أمرتني به من تبليغ الرسالة
الصفحه ٤٢٦ : وَالصَّادِقاتِ) الخامسة الصبر على ما أمر الله وفيما ساء وسر وهو قوله (وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِراتِ) السادسة
الصفحه ٢٦٠ : فِي الصُّدُورِ) المعنى أن عمى القلب هو الضار في أمر الدين لا عمى
البصر لأن البصر الظاهر بلغة ومتعة