الصفحه ٣٣٣ : جئتكم بخبري الدنيا
والآخرة ، وقد أمرني الله عزوجل أن أدعوكم إليه فأيكم يوازرني على أمري هذا ، ويكون أخي
الصفحه ٦٦ : أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ أَنْ
أَنْذِرُوا أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا فَاتَّقُونِ
الصفحه ٤٠٢ : اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
ما لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا شَفِيعٍ أَفَلا تَتَذَكَّرُونَ
الصفحه ٣٤٥ :
عَلَيَّ
وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ (٣١) قالَتْ يا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي
ما كُنْتُ
الصفحه ٥٩ : وأوحينا إلى لوط ذلك الأمر الذي حكمنا به على قومه
، وفرغنا منه ثم إنه سبحانه وتعالى فسر ذلك الأمر الذي قضاه
الصفحه ٣٦٥ : الْأَمْرَ وَما كُنْتَ مِنَ الشَّاهِدِينَ
(٤٤) وَلكِنَّا أَنْشَأْنا قُرُوناً فَتَطاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ
الصفحه ٣١ : قول أو فعل (وَعَلَى اللهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ). فإن قلت : كيف كرر الأمر بالتوكل؟ وهل من
الصفحه ٣٠٦ : آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَإِذا كانُوا مَعَهُ عَلى
أَمْرٍ جامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ
الصفحه ٤٢٨ :
عليه وهو في نفسه مباح متسع ، وحلال مطلق لا مقال فيه ولا عيب عند الله
وربما كان الدخول في ذلك
الصفحه ٢١١ : ابتليتم بالعجل (وَإِنَّ رَبَّكُمُ
الرَّحْمنُ فَاتَّبِعُونِي) على ديني في عبادة الله (وَأَطِيعُوا أَمْرِي
الصفحه ٣٤٨ : التكذيب
أيضا فقالت : كأنه هو فعرف سليمان كمال عقلها بحيث لم تقر ولم تنكر اشتبه عليها
أمر العرش ، لأنها
الصفحه ٣٨٧ : : إن الذي خرب بلادك أنا وأخي بكيدنا وشجاعتنا وإن كسرى حسدنا وأراد
بأن يقتل أخي فأبيت عليه ثم أمر أخي
الصفحه ٢٣٤ : له على الخشب ، ثم حمل عليه الناس والدواب وآلة
الحرب ، فإذا حمل معه ما يريد أمر العاصف من الريح فدخلت
الصفحه ١٠٨ : ، والمعنى إن صنع بكم سوء من قتل أو مثلة ونحوها ،
فقابلوه بمثله ولا تزيدوا عليه فهو كقوله «وجزاء سيئة سيئة
الصفحه ١٧٢ : والثانية شرطا والثالثة عمدا» (وَلا تُرْهِقْنِي) أي لا تغشني (مِنْ أَمْرِي عُسْراً) والمعنى لا تعسر علي