الصفحه ١٧١ : من الضد وهو قوله سبحانه وتعالى (فَلَمَّا جاوَزا) يعني ذلك الموضع وهو مجمع البحرين (قالَ) يعني موسى
الصفحه ٢٤١ : للنبي وللملك وقومه وأتى بحر الروم فركب
وقيل ذهب عن قومه مغاضبا لربه لما كشف عنهم العذاب بعد ما أوعدهم
الصفحه ٣٠٠ : مثل أعمالهم في
فسادها ، وجهالتهم فيها كظلمات (فِي بَحْرٍ لُجِّيٍ) أي عميق كثير الماء ولجة البحر معظمه
الصفحه ١٦٩ : وتعالى إليه إن لي عبدا
بمجمع البحرين هو أعلم منك ، قال موسى : يا رب فكيف لي به قال : فخذ معك حوتا
فاجعله
الصفحه ٢٥٣ : بن حكيم عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «إن في الجنة بحر الماء وبحر العسل وبحر اللبن
وبحر الخمر ثم
الصفحه ٤٠٠ : الْبَحْرِ
بِنِعْمَتِ اللهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آياتِهِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ
صَبَّارٍ شَكُورٍ (٣١
الصفحه ٤٥٤ :
يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلاَّ فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (١١)
وَما يَسْتَوِي الْبَحْرانِ
الصفحه ٣٨ : بِهِ مِنَ
الثَّمَراتِ رِزْقاً لَكُمْ وَسَخَّرَ لَكُمُ الْفُلْكَ لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ
بِأَمْرِهِ
الصفحه ١٤٨ : العصا واليد
البيضاء والعقدة التي كانت بلسانه ، فحلها وفلق البحر والطوفان والجراد والقمل
والضفادع والدم
الصفحه ٢٠٩ : ) يعني أسر بهم ليلا من أرض مصر (فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً) يعني اجعل لهم طريقا (فِي الْبَحْرِ) بالضرب
الصفحه ٢١٢ : لنذرينه (فِي الْيَمِ) يعني في البحر (نَسْفاً) روي أن موسى أخذ العجل فذبحه فسال منه دم وحرقه في
النار ثم
الصفحه ٣٥١ : (وَجَعَلَ لَها رَواسِيَ) أي جبالا ثوابت (وَجَعَلَ بَيْنَ
الْبَحْرَيْنِ) يعني العذب والملح (حاجِزاً) أي مانعا
الصفحه ٣٥٧ : ألقته في اليم وهو البحر ليلا.
قال ابن عباس
وغيره : كان لفرعون يومئذ بنت ولم يكن له ولد غيرها وكانت من
الصفحه ٣٥٨ : هذا الشيء في البحر قد تعلق بالشجر ائتوني به فابتدروه
بالسفن من كل ناحية حتى وضعوه بين يديه فعالجوا فتح
الصفحه ١٣٦ : عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ وَكَفى بِرَبِّكَ وَكِيلاً (٦٥) رَبُّكُمُ الَّذِي
يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ