الصفحه ١٧٣ : تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ
صَبْراً (٧٨) أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ
الصفحه ٣٢٥ : بابه دم ، ثم اخبزوا فطيرا فإنه أسرع لكم
ثم أسر بعبادي حتى تنتهي إلى البحر ، فيأتيك أمري ففعل ذلك موسى
الصفحه ١٧٤ : أصرم وصريم (وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما) روى أبو الدرداء عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال «كان الكنز
الصفحه ٣٠٩ :
كَنْزٌ) أي ينزل عليه كنز من السماء ينفقه فلا يحتاج إلى التصرف
في طلب المعاش (أَوْ تَكُونُ لَهُ
جَنَّةٌ
الصفحه ١٥٧ : الكنز الذي وجدت يا فتى فقال تمليخا : ما وجدت كنزا
ولكن هذا ورق آبائي ونقش هذه المدينة وضربها ، ولكن
الصفحه ٢٣١ : صلىاللهعليهوسلم وقبره فقال كعب : إني وجدت في كتاب الله المنزل يا أمير
المؤمنين أن الشام كنز الله من أرضه وبها كنز
الصفحه ١٥٦ : كنز فاجتمع عليه أهل
المدينة وجعلوا
الصفحه ٣٠٨ : فَيَكُونَ
مَعَهُ نَذِيراً (٧) أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ
مِنْها وَقالَ
الصفحه ٤٤٩ :
ويعوضه لا معوض سواه إما عاجلا بالمال أو بالقناعة التي هي كنز لا ينفد ، وإما
بالثواب في الآخرة الذي كل خلف
الصفحه ١٧٠ : لك منه ذكرا. فانطلقا يمشيان
على ساحل البحر فمرت بهم سفينة فكلموهم أن يحملوهم فعرفوا الخضر فحملوهم
الصفحه ٣٢٦ : سَيَهْدِينِ (٦٢) فَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ
الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ
الصفحه ١٨٠ : يَبْغُونَ عَنْها حِوَلاً (١٠٨) قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ
الصفحه ٣٩٣ :
والمعاصي ظهر قحط المطر وقلة النبات في البراري والبوادي والمفاوز والقفار
والبحر. قيل المدائن
الصفحه ٧٠ : الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً
طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً
الصفحه ١٣٧ : .
قوله (رَبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي) أي يسوق ويجري (لَكُمُ الْفُلْكَ) أي السفن (فِي الْبَحْرِ
لِتَبْتَغُوا