الصفحه ١٧١ : محمدا صلىاللهعليهوسلم أن يقول لهم تعالوا تعال من الخاص الذي صار عاما وأصله
أن يقوله من كان في مكان
الصفحه ٢٥٦ : وتستقذره النفس ، فإن الأصل في
المضار الحرمة إلا ما له دليل متصل بالحل (وَيَضَعُ عَنْهُمْ
إِصْرَهُمْ) يعني
الصفحه ٣٠٤ : الخلق خيانة وأصل الخيانة من الخون وهو النقص لأن من خان شيئا فقد
نقصه والخيانة ضد الأمانة ، وقيل في معنى
الصفحه ٥٠٨ :
عربية فصيحة وإن كانت غير عربية في الأصل لكنهم لما تكلموا بها نسبت إليهم
وصارت لهم لغة ، فظهر بهذا
الصفحه ٨ : به غيره.
فإن قلت : لم
أثبتت الهاء في النطيحة مع أنها في الأصل منطوحة فعدلوا بها إلى النطيحة وفي مثل
الصفحه ١٤ : اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ) ، وليس الأمر كذلك ولا نسخ لأن الأصل أنهم يذكرون الله
عند الذبح فيحمل أمرهم على هذا
الصفحه ٢٣ :
الرسل. وقوله تعالى : وعزرتموهم ، يعني ونصرتموهم. وأصل التعزير في اللغة : الردع.
فمعنى وعزرتموهم
الصفحه ٩٢ : يقال خوان أو طبق وأصلها من ماد يميد إذا تحرك كأنها تميد بما
عليها من الطعام (قالَ) يعني عيسى مجيبا
الصفحه ١١٢ : وأصله من البؤس وهو الشدة والمكروه
وقيل : البأساء ، شدة الجوع (وَالضَّرَّاءِ) يعني الأمراض والأوجاع
الصفحه ١٢٥ : إبراهيم اسمان : آزر وتارح مثل يعقوب وإسرائيل اسمان لرجل واحد
فيحتمل أن يكون اسمه الأصلي آزر وتارح لقب له
الصفحه ١٦٣ : ابتدع وخلق جنات يعني بساتين معروشات (وَغَيْرَ مَعْرُوشاتٍ) يعني مسموكات مرتفعات وغير مرتفعات وأصل العرش
الصفحه ١٨٥ : ابن سيرين أيضا : ما عبدت الشمس والقمر لا بالمقاييس وأصل هذا القياس الذي
قاسه إبليس لعنه الله تعالى لما
الصفحه ١٩٥ : الله من أجل ذلك مدح نفسه.
أصل الغيرة
ثوران القلب وهيجان الحفيظة بسبب المشاركة فيما يختص به الإنسان
الصفحه ٢٠٦ : خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ) أصل الخلق في اللغة التقدير ويستعمل في إيداع الشيء من
غير أصل سبق ولا
الصفحه ٢١١ : وَطَمَعاً) أصل الخوف انزعاج في الباطن لما لا يؤمن من المضار وقيل
هو توقع مكروه يحصل فيما بعد والطمع توقع