الصفحه ١٢١ : اجتمعوا على أمر فهم شيعة
وأشياع وأصله من التشيع. ومعنى الشيعة : الذين يتبع بعضهم بعضا. وقيل : الشيعة هم
الصفحه ٥١ : . يعني لكل أمة شريعة فللتوراة شريعة
وللإنجيل شريعة وللقرآن شريعة والدين واحد وهو التوحيد. وأصل الشريعة من
الصفحه ١٣٢ :
لأنهم أصول الأنبياء وإليهم ترجع أنسابهم جميعا ثم من المراتب المعتبرة بعد
النبوة الملك والقدرة
الصفحه ٢٨٢ : الله نبيه صلىاللهعليهوسلم أن يأخذ العفو من أقوال الناس وكذا في جامع الأصول وفي
الجمع بين الصحيحين
الصفحه ٤٠٤ : التَّقْوى) اللام فيه لام الابتداء. وقيل : لام القسم تقديره والله
مسجد أسس يعني بني أصله ووضع أساسه على
الصفحه ١٧ : وما كان عليه المسح أهمل. ومذهب
الإمامية من الشيعة : أن الواجب في الرجلين المسح.
وقال جمهور
العلما
الصفحه ١٨ :
الساق والقدم هذا قول جمهور العلماء من أهل الفقه واللغة وشذت الشيعة ، ومن قال
بمسح الرجلين. فقال : الكعب
الصفحه ٣٤٥ : . ويروى هذا عن الزيدية من الشيعة والقول الأول أصح وقال
قتادة سماهم : نجسا لأنهم يجنبون فلا يغتسلون ويحدثون
الصفحه ٢٠ : فرجه ثم يتوضأ كما يتوضأ للصلاة ثم يدخل أصابعه في الماء يخلل
بهما أصول شعره ثم يصب على رأسه ثلاث غرفات
الصفحه ٨٣ : ء من غير نسيان فلا تبحثوا عنها»
هذان الحديثان أخرجهما في جامع الأصول ولم يعزهما إلى الكتب الستة ثم قال
الصفحه ٢٦٩ : :
أحدها : منع صحة هذه القصة لأنها من الإسرائيليات ولا يلتفت
إلى ما يسطره أهل الأخبار إذا خالف الأصول
الصفحه ٢٩٠ : بذلك أقواما
مخصوصين على أوصاف مخصوصة وكل أحد لا يتحقق وجود تلك الأوصاف فيه وهذا يتعلق
بمسألة أصولية وهي
الصفحه ٣٠٢ : الأصول عن عدي بن عميرة الكندي أن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «إذا
الصفحه ٣٥٨ : وأنا حي
أخرجه في جامع الأصول ولم يرقم عليه علامة لأحد قال البغوي وروي أنه حين انطلق مع
رسول الله
الصفحه ٥٣٨ : بانبعاث الجواهر فقد أخطأ في
قطعه وإنما هو من الجائزات هذا ما يتعلق بعلم الأصول وأما ما يتعلق بعلم الفقه